لازال الظلم والاجحاف يخيم بظلمته في متون معظم القرارات التي تخص العراق في مختلف ....
لازال الظلم والاجحاف يخيم بظلمته في متون معظم القرارات التي تخص العراق في مختلف المحافل الدولية...
لازال الظلم والاجحاف يخيم بظلمته في متون معظم القرارات التي تخص العراق في مختلف المحافل الدولية....
كثيرة هي الدلالات الانسانية والدينية لزيارة البابا فرنسيس الاول الحبر الاعظم كأول زيارة بابوية الى ارض الرافدين في الظروف الاستثنائية...
نعم ( المصائب لاتأتي فرادى) في وضع عراقنا المنكوب ، ونحن نودع هذه السنة المشؤومة بعناوينها ،الكوارث وهول الحوادث...
من ينظر الى وضعنا الراهن من جوانبه كافة، يجد كأن قدرنا ان نعيش في عتمة المجهول وعلى اجيال متعاقبة.
لم اكن في نيتي ان اكتب وانا في حالة الحزن العميق في لجة مشاعر الوجع واللوعة والصدمة الكبيرة لفاجعة...
ان الاحداث المتتالية التي عصفت في العديد من دول العالم وجعلتها امام فوهة بركان حروب تطل على خارطة العالم ،
ان الاحداث المتتالية التي عصفت في العديد من دول العالم وجعلتها امام فوهة بركان
من محاسن التي ذكرت في اختلاف الرأي كثيرة، وقيل (الاختلاف في الرأي لايفسد للود قضية)،
على الرغم من عيش العالم لاجواء الحرب الباردة والمؤجلة بين الصين وامريكا وتصاعد وتيرتها رغم جانحة كورونا...
افضل الممكن نقوله في ظروفنا الصعبة ولادة الحكومة الجديدة التي رأت النور بعد انتكاسة للمحاولات السابقة...
كان من البديهيات المتعارف عليها التأثير الكبير للوسائل الاعلامية بصنوفها المختلفة على نفس ووعي المتلقي...
من المضحك المبكي ان نسمع اشاعات بين حين واخر في حالة ....
التغطية الاعلامية لانتشار فيروس كورونا على المستوى العالمي وعلى حساب القضايا الدولية الساخنة الاخرى ،
ان فترة مخاض ولادة اي تشكيلة وزارية في العراق عسيرة ومتعثرة ، وهنا يبدأ الاستفزاز الحقيقي للشعب...
في خضم التهديدات العسكرية وتصاعد وتيرتها ومدياتها بين الجمهورية الايرانية الاسلامية وامريكا...
ليس غريب ان تكون الولادة لحكوماتنا السابقة المتعاقبة عسيرة ومتعسرة الى الحد ان تدخل لحظات الاخيرة...