في القادم من الأيام تأتينا مناسبة حزينة على الأمة الإسلامية، وهي استشهاد
بعد أن استبشرت الأمة خيراً، باتخاذ عدة إجراءات وتصريحات من قبل جهات وشخصيات عقلانية، في سبيل تطويق حالة الاحتقان الطائفي، هذا الاحتقان الذي يرجع فيه الفضل لجهود التكفيريين الحثيثة