قد يستغرب البعض عندما أقول جازما بخلوا العراق من العقول الاقتصادية والسياسية
ما ابتلي بلد مثلما ابتلي العراق بسياسيي الصدفة الذين يتكلمون كثيرا ويكثرون من الكلام المجتر
بدأ نقول للمتقولين ان الحشد المقدس دخل المعركة بحماس لا يقاس لاغيا انهيار وهزيمة المتخاذلين من ال النجيفي بشقيه
في خضم بحثي المستمر عن الجذر العرقي للكرد في المنطقة وقع في يدي مخطوطة لاحد
وثيقة البروفيسور تؤكد ان عائلة البرزاني من اصول يهودية ولها ارتباطات وثيقة بالصهيونية العالمية.
مع اقتراب كل موسم للصيف من فصول السنة يمرعلى البصرة تكون عطشى تلك المحافظة المعطاة التي ما بخلت يوما على كل
يقول احد المفكرين (اكره الضحايا الذين يحترمون جلاديهم)
ومن يكشف السر بعد ان شهد شاهدا من اهلها خبير امريكي يقول : لا نعرف سر السكوت الامريكي على الدعم السعودي للأرهاب !!
السؤال هل الحكومة العراقية فيما اذا كان بأستطاعتها او قادرة على طرد واخراج منظمة خلق الارهابية المشبوهة من الاراضي العراقية ؟
كما لا يخفى على العراقيين عرف عن البعثي حاملا لكل ما سطر في قاموس الانحطاط وعلى سبيل المثال وليس الحصر...
سنتاول مجموعة من التصريحات والوعود التي امطرتنا بها حتى الأشباع والتخمة وزارة النحس على كثرتها بلسان خمسة
ان الاوان لتفعيل العمل بنظام الحراس الليليين فلا يمكن تجاهل دور المرسلات الليلية بعد الان في ظل الظروف الحرجة وتروي الواقع الامني...
من المسؤول عن استيراد الجهاز المزيف لكشف المتفجرات الذي ازهقت ارواح الاف الابرياء من الشهداء بسببه ولا زال العمل ساريا به في السيطرات...
خير ما نبدأ به مقالتنا بقول احد المفكرين (اكره الضحايا الذين يحترمون جلاديهم)
كثيرا ما افرزت لنا مختبرات ومطابخ (سي اي اي) من الفايروسات والامراض الفتاكة والقاتلة والتي لا تبقى ولا تذر طبعا قديما وحديثا والقذف...
مواطن مجنس بريطاني من اصل عراقي شاءت الظروف ان يلتقي البعثي سابقا والداعية حاليا الرفيق عامر حسان حاشوش الخزاعي...
اعتدنا على تفريخ سلسلة من الأزمات المفتعلة من قبل (جلالة وفخامة ) امبراطور كردستان العظمى
يقال والعهدة على القائل ان رجب طيب (قردوغان) الذي يحكم تركيا (الاتاتوركية) سابقا والاسلامية حياليا بقبضة...
