مع انعدام وسائل الاتصال وتباعد المسافات وقلة الامكانيات إلا أن وحدة الفعل وتشابه الخبر يدل على وحدة
عندما أعلن الفاتيكان اكتشاف قبر بطرس في روما (1) ومن أجل الحصول على عائدات مالية كبيرة
القرآن وحده لا يكفي دليلا أو حجة على الكافر به والذي لا يعترف به كتابا مقدسا انزله رب كما انزل التوراة
في خضمّ الحيرة التي يعيشها الشباب في العصر الحالي لابد من الاجابة على اسئلتهم بما توفر من
قبل كل بحث اعمد إلى طرح الكثير من الاسئلة على من اعتقد فهمه وعلمه وثقافته من الآباء المقدسين
كثيرة هي النبوءات حول الموصل (نينوى) واغلبها تحقق وخربت نينوى مرات ومرات ولكنها تقوم
من هو إيليا الذي يتمنى الأنبياء ان يحلوا سير حذائه ؟
سؤال على الخاص من الاخ ( ) يقول فيه : (اﻻخت Izapilla Penijamin من هي جان دارك وهل هي قديسة)؟
تنبأت كتب الديانات الكبرى بالكثير مما سوف يحصل في المستقبل البعيد وقد ذكرت هذه الكتب هذه النبؤات على شكل وحي أو احلام
لم اجد في طول التاريخ وعرضه اجبن من اليهود وقد ذمتهم الكثير من نصوص الكتب المقدسة إلى زمن القرآن
كل دول العالم بدأت تتحد جغرافيا في احلاف ومعاهدات، إلا سوريا والعراق فهناك دعوة كبيرة لتقسيمهما ، والسبب باختصار
بعيدا عن التفسيرات الاسلامية لقصة اصحاب الكهف ، ومن وجهة نظر المسيحية فقط ، فإن الانجيل لم يذكر قصة اصحاب
سؤال من القس مولود سطيح موصلي يقول فيه : في أحد بحوثك قلتي بأن التوراة لم تنزل دفعة واحدة بل نزلت على أكثر
لعل الزواج في المسيحية من أعقد المسائل التي دفعت الكثيرين إلى نبذ التشريعات المتعلقة بالزواج واللجوء إلى المحاكم المدنية والاستعاضة
المسيحية ليس لها دليل على ولادة يسوع المسيح إلا دليل واحد وهو ان يسوع ولد في زمن هيرودوس وهو هيرودس الأول أو هيرودس الكبير الذي
اليوم تصل الاحتفالات ذروتها تصاحبها عملية اسراف وتبذير لا مثيل لها على طول الكرة الأرضية وعرضها ، حيث تُنفق تريليونات
هذا مقال نشره الأخ ناصر سعيد البهادلي تحت عنوان : ( الحسين .... ايزابيل نائحة ثكلى ؟؟؟ ام روح قدس نطق ؟؟؟)
عندما نشرت موضوع (تكونون احرارا بالحقيقة يا جناب الأب). انزعج الكثيرون من ذلك خصوصا وهم فرحوا لغيابي الطويل