قد شهدنا جميعا قبل عامين ، كيف تساقطت المدن على نفسها بطريقة الدومينو وكنا نتوقع أن تستيقظ بغداد
من كلام للمرجعية في خطب الجمعة السابقة حيث نفضت يدها واعلنت خيبة املها ولا من مجيب لها .
عندما خرجت الفلوجة عن سيطرة الدولة واستولى عليها ازلام البعث وثوار العهر بسبب سياسيات وانبطاح مهزوم العصر
*وياليت لو كان كلامها يخفف من فتيل ازمة او حقن فتنة بل على العكس كل كلامها ازمات ومناوشات وهي شريك اساسي في اشعال نار
ليس من اليسير ان تكون مرجعا لطائفة وتتعامل مع الطوائف الاخر باطر وأفق انسانية عابرة للطائفة دون تمييز او تحيز ، فعبور الطائفة والمذهب والنزوح الروحي الى الاخر ورعايته يحتاج الى قدرات فذة يقل نظيرها
سألني متجاهلا لدورها ..ماهي انجازات المرجعية ؟؟ .... فاحترت كيف اجيبه ، ومنشأ حيرتني من اين ابدأ وكل حركاتها وسكناتها انجازات
لم يحصل ان تخطت قيادة دينية جغرافيا انتماءاتها العقائدية لتؤثر في الواقع برمته وعلى المذاهب او الاديان او حتى ابعد من ذلك
مشكلة الادعياء والمتمرجعين انهم دائما متانقضون في كلامهم ووعدهم ، فحين تتابع تصريحاتهم السابقة
تؤثر البيئة تأثيرا واضحا علي نمط الشخصية التي يكتسبها الفرد،
عبء كبير تحملته المرجعية العليا ، منذ ثلاثة اشهر ولحد الان ، تجاوز حدود وظيفتها
مايجري في الموصل من ممارسات وسلوكيات لزمر داعش يندى
للعشائر قوانينها واحكامها تسمى في العرف العشائري ب(السناين ) التي
رغم وضوح موقف المرجعية العليا واستيائها وخيبة أملها بالحكومة
ايمان الفاضلي ربما هي واحده من عشيقات ابو سيف الوائلي
بمداد من نور يخط التاريخ فتوحات ومنجزات للمرجعية
واحدة من البدع التي اتحفتنا بها حوزة الفتنة هي قضية نزول المرجع
واحدة من اراجيف الادعياء ومراجع \" يوم النخوة \" هي الضجيج والزعيق...
الفوارق بين الادعياء والعلماء كبيرة وكثيرة ، لن تحصيها الكلمات او العبارات