ماذا يريد المواطن؟ سؤال يتردد كثيرا هذه ألأيام ونحن نقترب...
الدعاية الانتخابية ابتدأت هذه المرة قبل أكثر من ثلاثة أشهر من الموعد المقرر
عند كل نزاع سواء كان خارجيا، أم داخلي تتعالى أصوات العقلاء....
النفاق هو صفة تلازم بعض الناس لاسيما من لم يجد لنفسه...
في رياضة الملاكمة هناك نوعان من الضربات التي تنهي النزال
الانتخابات واحدة من مستحدثات ما بعد التغيير،
من يمعن النظر بتاريخ العرب قبل الاسلام, وما يتباهون به ,
"من لا كبير له كان كبيره الشيطان "
من الجميل ان يكون الشخص ذو منصب رفيع، او جاها عظيما لله، ليقدم لشعبه
الانتخابات، وجه جميل من اوجه الديمقراطية، وتسليم الحكم بصورة سلمية,
اللهم انك تعلم اني لم ارد الامرة، ولا علو الملك والرياسة؛
يحكى أن في بلدة ما طبيب يلجا اليه أهالي هذه البلدة الطيب اهلها، الذين
رؤوسٌ اراد لها الجلاد ان تنحني فأبت ألا تسجد إلا لله،
لا يخفى على أي إنسان سواء كان مثقفا، أو متعلما دور وزارة التعليم العالي
مطر، مطر يا حلبي عبر بنات الجلبي، مطر، مطر يا عالي طول ....
للمرة الثانية، وبنجاح ساحق تتعرض مدينتنا ...
لكل شئ بداية ونهاية، قد تكون سعيدة كما في الافلام الهندية.....
سيد احمد يمتهن احدى المهن الذي اتى بها الانفتاح...