أقام منتدى بغديدى الأدبي بالتعاون مع اتحاد الادباء والكتاب السريان
كيف تلعب في أحشاء الشجرة
بدايةً أحبّ أن أبارك الهواء لأنه لم يمل من تصرفاتنا ومازال يتحملنا
هي كخيل ينام في رأسي
إحملوا أنقاضه وشيدوها أمام العصافير
عبد الكريم عزيز شيما رجل...
سيفو أغريهم بدمك
ها قد جاء الربيع
أتيهُ في بقايا نفسي
نور صباح سركيس القس ابلحد شاب جميل الروح...
اهداء الى صديقي المرحوم الحاضر بيننا وليم كذيا