الأصوات تتعالى شيئاً فشيئاً، بعد كل إنتصار يحققه الحشد، إبتدأ في الفلوجة "قندهار" العراق،
لكل معركة رجالها، ولكن كل المعارك تحتاج رجال من طراز خاص،
تخلي كل العرب دون إستثناء عن العراق، بعدما كان في الطليعة!
القانون الإلهي، يختلف اختلافاً كبيراً عن القانون الوضعي، لكنهما في بعض الأحيان يتفقان!
كل بداية لها نهاية، والنزول أسرع من الصعود، لو كان المثل يُضْرَب على صعود السلّم، وهذا ملموس
تعمل قنوات التلفيزيون في أوربا، سيما كندا التي تعتبر من دول أمريكا الشمالية فاقت باقي القنوات،
الحرية ثمنها غالي جداً، تصل لحد الجود بالنفس! وهو بالتأكيد غاية الجود، وما تواجد الأبطال
رجال من كل الأعمار، تتسابق خطواتهم، يحدوهم الأمل بتحرير الأرض من براثن الإرهاب،
نقلت وسائل الأعلام العربية والعالمية إضافة للمحلية زيارة السيّد الحكيم الزيارة الأخير لقارة
كثير من المتطلعين للاحداث المتسارعة، التي تحدث بين الحين والآخر، يصدقون كل مايقال
تمر علينا الذكريات، خلال عمرنا الذي قضيناه، وكان هباءاً منثوراً،
منذ تشكيل أول حكومة بعد إنتهاء حكم البعث، ولحد يومنا هذا والشارع العراقي يغلي،
يذكرنا التاريخ بشخوص يتفاوتون بالعمل، فمنهم من تمر الحياة عليه ولا يترك أيّ أثر،
عندما تم تخطيط الخارطة العراقية، في العهد القديم لم يكن هنالك شيء إسمهُ كردستان،
كلنا نعرف ماذا عمل صدام، أيام الثورة الشعبانية ونظامه الفاسد،
لم يخرج المواطن المتظاهر بطرأ من اجل المطالبة بمنصبا حكوميا...
معظم الإختراعات العظيمة، كانت تأتي بعد أخطاء يتم من خلال تلافيها مستقبلاً،
دائما كنت أجلس مع عمي رحمه ربي برحمته الواسعة،