التاريخُ الإسلامي مَلِيءّ بالأحداث مُنذُ بِداية الرِسالة المُحمدية، الى يَومِنا هذا وَهِيَ مَثار جَدَل،
يعتمد النجاح فِي التجارب: مِن خِلالْ الفَشل! لأنهُ يُعطي نتائِج، ومِن خلال النتائج يَتٌم تَلافي الخَطأ مُستقبلاً...
لابد لنا من متابعة الأخبار اليومية، لأنها متغيرة مثلها كمثل الرمال المتحركة، وهذا يجرنا الى تفاصيل معظم المواطنين
أبيات سَطرها شُعراء فِي وقْتِ إنبعاث الرسالة الإسلامية المُحمديّة، وبَقِيتْ ليومنا هذا تَتَناقلها الأجيال جيلٌ مِن بَعد جِيل ...
عندما يكشر الذئب عن أنيابه لا تعتقد أنه يضحك لك، بل يضمر في جوفه لغة ألإفتراس ولا غيرها، وهذه هي الطباع
رَبُ العِزةِ والجَلالة أرسَلَ كَثيرٌ من الأنبياء لبني البَشر، وتوالت الديانات تباعاً وكل من الانبياء لديه رسالةٌ مُلَزَمٌ...
الخالق المختار مجيب للدعوات، لكن بصفاء النيّة وخشوع القلب والجوارح، وإيمان لا يعتريه الشيطان من قريب أو بعيد،
في إحدى قرى المجاهل في أمريكا الجنوبية، يستعمل كبار القرية مشروبا مخلوط من عدة أعشاب مخدرة، ومنها تحتوي
مكة قبلة المسلمين، ورب العالمين وضع على المسلم الحج لكل من استطاع إليه سبيلا، والفقراء والمساكين جعل لهم صلوات الجمع وحضورها،
الاصلاح الحقيقي يبدأ بخطوات ثابتة وجريئة، من دون خوف أو وجل، أو انتساب أو ميثاق موقع سلفاً، وإلا كل الخطوات اليتيمة لا تفيد .
يعج تاريخ العرب بالأحداث مع ما تعانيه الشعوب العربية آنذاك، وكلمة الهجرة ليست جديدة نظراً للظلم الواقع عليهم في ذلك الوَقت،
كلمة الحشد بسيطة، لكن معانيها أكبر من إستيعابها، أصلها يعود للمرجعية التي أصدرت فتواها بعد عجز الدولة...
لا توجد سلطة فوق القانون، وهو الذي يحدد مدد الحكم وفق البنود والفقرات والمواد الدستورية للمحكمة،
من واجب الحكومة حماية مواطنيها، لانها حصلت على المناصب بأصواتهم، وجعلتهم يأمرون وينهون ويتمتعون
تعديل الإعوجاج من خلال التشخيص واجب، وعلى الحكومة السير في نهج الإصلاح، لسلامة ديمومة العملية الديمقراطية،
أمثلة كثير تعلمنا منها أنها تدل على حالة إجتماعية قديمة، وقد حدثت بالفعل وإلاّ كيف يكون المثل متطابقا مع ما يحدث،
نقل لي أحد الأصدقاء وهو برتبة ضابط في الشرطة، أنه في يوم من الأيام حكم أحد القضاة على سارق، بحكمين قاسيين...
هنالك قصة فيها عبرة، ويحكى عن سيدة إسمها حَمْدَه تشتهر بالبغاء، ولما علا صيتها،