هذا الواقع فرضه الاحمق اردوغان والكلاب المأجورة التابعة له امثال البرزاني
من بديهيات الأمور, أن تراجع القضايا الوطنية, خصوصا إن رافقتها مشاكل وأحداث,
الحقيقة ان الدكتاتور اردوغان تمادى في عدوانه على العراق وبشكل سافر
نعم المرأة والرجل متساويان في الحياة لانهما كلفا بمهمة واحدة هي بناء الحياة
نعم ان وحدة التحالف الوطني شكليا لا تكفي وليست دليل على نزاهة واخلاص اعضاء
لا شك ان زيارة البرزاني المفاجئة والغير متوقعة أثارت تكهنات وتقولات عديدة
هذه عبارة طرحها ويكررها كل سياسي في النخبة السياسية الامريكية
مسكين السيد مثال الآلوسي اصيب بالهلوسة والخرف اضافة الى امراض جسدية
منذ تحرير العراق و تحرير العراقيين في 9 -4 -2003
سقط الكاتب الحر صاحب الكلمة الحرة الصادقة التي لا تعرف الخوف ولا المجاملة من احد او لأحد
أثبت بما لا يقبل أدنى شك بأن لعبة اتهام المسئولون بعضهم البعض
في بداية القرن العشرين وبالتحديد من عام 1918 – 1926 بدأت مشكلة الموصل بين العراق وتركيا
نعم أن أقالة وزير المالية هوشيار زيباري خطوة جريئة وحكيمة لتنظيف
المعروف ان قانون العفو الذي اصدره البرلمان العراقي كان نتيجة لمعركة طويلة بين انصار
بدأ ال سعود وفي حالة هستيرية يصرخون الا من مغيث يغيثنا الا من مخلص يخلصنا الا من
نعم مستمرون هؤلاء العبيد الخدم في عدائهم للشيعة ليس في العراق بل
فعلا بدأت صحوة اسلامية عارمة مؤيدة من قبل القوى الانسانية المحبة والعاشقة للحياة وللقيم
المعروف جيدا ان صبي ال سعود في لبنان سعد الحريري وتياره المستقبل يرفض وصول