طاهرة تلك الشيبة التي انتفضت لشرف العراق وهيبة وجوده وأعراض نساءه،
أهوى الحسين أهوى المسيرَ إلى الحسين أهوى أيادٍ رفعت
تكن علاقات المركز مع إقليم كردستان، مستقره وهادئة طوال عقود من الزمان،
1375 سنة منذ بدأ اول عمل إرهابي طائفي بغيظ بحق الامام الحسين "عليه السلام"
شيئاً فشيئاً تقترب الطف من ساعات الحسم، تلك المعركة التي كانت ليست متكافئة...
العراق بعد الأزمة الأمنية العاصفة، التي مرت به وصل الى نهاية النفق، وبدأ على ما يبدو
أعلن عضو كتلة المواطن رئيس لجنة الزراعة في مجلس محافظة النجف الاشرف "هاشم الكرعاوي" عن مصادقة
الأنبياء بشر مثلنا، عاشوا تجربة شخصية مريرة،
ساعات قليلة مرت على اعلان التشكيلة الحكومة في جلسة مارثونية،
لطالما تحدثنا وكتبنا وبدأنا نشعر بالممل، لكن واجبنا الوطني ...
أصوات ووجوه نفتقدها هذه الأيام، تلك الوجوه التي لم تنفك من الصراخ والعويل
بعد أن عرضنا في مقالنا السابق (المشكلة) نحاول اليوم أن نجد لها حلاً ،
ما تزال ناحية "آمرلي" الصامدة، تعاني الحصار والاستهداف والموت المنتظر،
بعد شق الأنفس والترقب المتوجس من المستقبل المجهول، ووسط صراع كبير مع جماعات
مخاض العملية السياسية وتشكيل الحكومة وصل الى مراحله الأخيرة،
بدأت الحملة الانتخابية للكتل السياسية، للتنافس على مقاعد البرلمان الـ "328"
أكد عضو مجلس محافظة النجف الاشرف هاشم الكرعاوي على اهمية دعم شريحة
عبرنا مرحلة الديكتاتورية الصريحة التي عاشها العراق لـ 35 عام، ووصلنا