من يطالع التاريخ العربي والاسلامي، يجد وجودا كبيرا لرموز إصطنعتها كواليس
"وظلـم ذوي القربـى أشــدُّ مضـاضـة على المرء من وقع الحسام المهند"،
اغلب الظن اثم، هكذا نقل الحديث لمن يظن جهلا، لكن من لديه الشك والتشكيك هو اليقين الوحيد
تارة يدعي الاسلام، واخرى يغازل الماركسية، يتأرجح بين ذم المرجعية،
بعد ثلاثة عشر عام من تغيير الحقبة الأشد حلكة في تاريخ العراق، لم يتمكن الشعب العراقي تحقيق طموحاته وآماله
مااسهل الكلام، وما أبسط رفع الشعارات وترديدها، استغفال الناس هو الاخر، لايحتاج الى جهد او ذكاء متميز،
ذكرنا في الحلقة/1، دور حزب الدعوة في شق الصف الشيعي، والمعارضة الإسلامية والوطنية،
منذ تأسيس الدولة العراقية، عام 1920، الأغلبية تعاني التهميش والتغييب والاستهداف،
السياسية كاختصاص، يحتاج من يلج بابها، بعض الميزات التي تمكنه من أداء عمله، في هذا
عندما يكون القياس أي أمر، يخضع لكلمات تطلق، يصبح التقييم عبث،
يُعرف أهل الإختصاص السياسة بأنها...
أثناء ثورات الربيع الإسلامي العربي،
حزب الدعوة الذي انبثق من...
شخصية سياسية،
اصدار القرار يحتاج الى دراسة...
الشعار اغلب الاحيان يؤشر...
من يتابع مجريات العملية السياسية منذ انطلاقها لحد ألان يستدل بسهولة
بعد ان عجزنا من الكلام في اليقظة،