وصلني مقطع فيديو لجزءٍ من محاضرةٍ، تناولت فيه كلاماً للمرجع الكبير الأستاذ الشيخ الوحيد الخراساني
إليكَ إلى عُلاكَ علا بكائي تقبَّل يا ابنَ فاطمةٍ عزائي
سال دمعُ الأسى لشجو المنادي
هل يا ترى سنراك يا غوثَ الورى
ويكأنَّ منتحل العمامة قد أخذ على نفسه أن يلتقط سخافات الآخرين ـ من هنا وهناك
ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ الحادي عشر: أنتم تضعون المصاحف على رؤوسكم وتدعون الله في ليالي القدر.
لا ترفعوا نعشَ الوصيِّ تمهَّلوا
ألا سِيلي دموعاً مقلتيَّا
أفِلَتْ نُجُومُ الهمِّ والأحزانِ
طيرُ السَّعادَةِ في الوِلادَةِ غَرَّدا
يا زوجَ خيرِ الأنبيا طُوباكِ اللهُ بالفضلِ العظيمِ حَبَاكِ
قصيدةُ المبعث النبوي الشريف التي قـــال عنها بعض السلفية *لقد شيَّعَ الرَّوافضُ يومَ المبعث*
كثيراً ما كنا نسمع من بعضٍ! إنكارَ وجود [خولة بنت الحسين (عليه السلام)]، وبالتالي إنكار قبرها!
مَا تمَّ أُنسُ المحفِلِ إلا بِذِكرك يا عَلي
هل صحيح أن هناك رواية عن الإمام الباقر عليه السلام يقول فيها: المرأة أقدس الأحياء بعد الله؟!
ها قد اتيتكَ أحملُ الأوراقا فاجلس لنُبرِمَ بيننا الميثاقا
لم نعثر ـ في كتبنا ـ على سند لرواية صلاة الرغائب سوى ما ذكره العلامة الحلي (رحمه الله) في إجازته لبني
لا يكاد البعضُ منَّا يستلم رسالة تتضمن كلاماً منسوباً إلى أحد المعصومين (عليهم السلام) إلَّا ويُسارع بإرسالها