يوما بعد يوم تتضح معالم اكبر المؤمرات الدولية...
ليس بجديد على العراقيين القلق وعدم الراحة وأنشغال البال والخوف وكما
لم يكن يوم الأحد الموافق 21/7/2013 يوما كباقي الأيام في العراق ولا طبيعيا
بأمكان العراق أن يدخل كتاب جينيس للأرقام القياسية!! بأعتباره أكثر بلدان العالم
هذا هو المقطع الأول من النشيد الذي كنا ننشده صباحا في المدرسة الأبتدائية عند الأصطفاف
لم يأبه العراقيين ولم يعيروا انتباها لسماع خبرخروج العراق من عقوبة الفصل السابع !و كأّن
في أجتماع للمعارضة الأيرانية عقد...
تعتبر ثقافة الأستقالة من المنصب أيا كان...
منذ اكثر من أسبوعين وتركيا الأردوغانية...
لم يكن لقاء المالكي والنجيفي...
قبل الخوض في تفاصيل ماجرى...
نعم هي فعلا لعبة سياسية كبيرة أشبه...
الكثير من المحللين والسياسيين ...
شغل هذا الرجل الأنسان...
نعم أعان الله من يحكم العراق أكان...
لاأرى في كل ما يحدث الآن من فوضى...
أنظار العالم كلها متجهة...
لربما لا يعرف الكثيرين حكاية هذا المثل العامي الذي نسمعه يتردد