فتشتُ كثيراً، وبحثتُ أكثرَ، متنقلةً بين المحافظات الواحدة تلوَ الأخرى، وسألتُ عن العوائلِ التي في جذورها الحسجةُ، والكرمُ، ونصرةُ المستضعفينَ، ولِجتُ في التأريخِ وتفحصتُ أوراقَهُ،
التعلم والتعليم هما وسيلتان متبعتان في كل شعوب العالم على وجه البسيطة؛ من أجل إيصال المعلومة الصحيحة،
العُقود شريعة رَبانية، ونُظٌم أجتماعية، مثل عَقد الزواج، والمُضاربة، والأمور التجارية وغيرها...
الرِسالة مَضامين كَلامية، بِجملٍ عربيةٍ، وبآيات قرآنية، من لَدَّنِ عزيزاً حكيم، ولِكلِ رسالة فئةٌ مستهدفه، فاليهود
لو تفكرت لمره، أيها القارئ الحبيب، بعنوان المقال مُتَأَمْلَا، وخاصةٌ تأريخنا العربي قبل الإسلام، فأنك تقرأ وتشاهد بدَهشة، ..
لا أُبالغَ بِهذا العنوان؛ لأن كل الأنبياء أتوا بمعجزات ماديةٌ ملموسة، موسى، وعيسى....
أبدأها بكلماتٌ من نور، أشعتها تنيرُ طريق المتعلمين، وأبقها يشعر به الناس، وانسانيتها تكُن محطاً للأخلاقِ والعرفان، هي رمزٌ تزودنا بالعلم والمعرفة والوجدان،
كادَ المُعلمَ أن يَكونَ رسولاً، ومَن عَلمني حرفاً ملكني عبداً، وطلبُ العِلمِ فريضةٌ على كلِّ مسلمٍ وَمُسلمة، فأينَ نَحنُ ألآن من
إن الحكومة الحالية خرجت من الأزمات بكل قياساتها المعقولة وغير المعقولة! والشعب يترقب بين حَذِراً ومستبشر؛
الانتخابات ممارسة جديدة ، فقد فرزت الانتخابات اعضاء في مجالس المحافظات والنواب، وسؤالي ايها القارئ
بكى قلمي، وارتعشتْ يداي، وكاد القلم ان يِسقط من بين اناملي، وهو يخط هذه الكلمات الحزينة بمواقف أليمة
قسمتُ على قلمي، وقلت له أكتب، فكتبَ، كلماتٍ جامدة، بعباراتٍ خالدة، وحضرتُ في تجمع نِسوي يضم كافة المستويات التعليمية من العليا أو دون ذلك،
الصمت صفة الحكماء، والموت رسالة الاحياء، والعدل ميزان البقاء، ولكن أن استحكموا عليك الأبالسة،
القيم لها رجالاتها، وكل قيمة لها موازينها، فقسم يطلقون ألسنتهم مدعين أنهم من أصحاب الحق،
أنباؤنا يا أهل القانون، والإدارة بربكم، مسألة الحك، والشطب، وتغير ماهية المحرر الرسمي،
بات واضحاً للجميع أين نقف الآن، وهل نحن في حالة تقدم أم ماذا؟! ومن المؤكد وبشكل جازم أنَّ حالة بلدنا لا تَسر عدوا ولا صديقاً؛ لعدت أسباب،
عقل الانسان هو كنز مكنوز له ميزة جعلته خليفة في الأرض