مثل اليس في بلاد العجائب, وجدت فطيمة نفسها في ستوكهولم.... بلاد كانت تكرهها رغم انها لم تسافر في حياتها,
رغم أني غير متفائل مقدما،بل موقنا بأنه لن يسمعني...
من دون سابق إنذار ..
مانه : تتهم حانه بعمالتها لفرس النهر.
أم حُمَيّد ...امرأة اشتهرت بحبها لوحيدها (محمد) ..تعاملت
يروى إن احد الأشخاص رأى في منامه بان الدنيا سوف تمطر
( من مات ولم يترك وصيته مات ميتة جاهلية)
انتقل إلى رحمة الله احد شوارعنا بعد....
في ستينات القرن الماضي..وفي بداية الثورة العبثية (البعثية) ..
تماشيا مع صفقة سيارات الدفع الرباعي...
اخبروا الشيخ زايد رحمه الله في بداية الثورة الغازية للإمارات...
في إحدى المظاهرات الزرزورية التي كان يقيمها....
جاء مشمرا ساعديه ((مثل اخو هدلة)).واعدا إياهم وممنيهم
بعد أن أصبحت ولله الحمد خبيرا اقتصاديا ..وأتعبني
الدنيا كماء البحر لا يزداد شاربها إلا عطشا..حكمة قالها
اللغة شانها شان الفرد...تتناسل وتتوالد..
بعد سقوط الصنم عليه لعنة الأولين والآخرين...
بالأمس القريب.. على اعتبار لم يعد الزمن يخضع لرقابة الوقت.