سؤال رقم4: لماذا لا نستغل كمسلمين شهر رمضان المبارك في إزالة الحواجز بيننا ورفع غائلة الاختلاف
قيل بأن الدعوة التي تنتشر اليوم لإزالة تذهيب القباب في المراقد المقدسة هي عُمَرية المنشأ، فهل
السؤال رقم2: كيف نقول في زيارة علي الأكبر (يا ابن الحسن والحسين) ؟ وما معنى ذلك ؟
(لو كان علي موجوداً بيننا أنزل الذهب من على القبة التي فوق مرقده ليطعم المحتاجين في النجف)
أوضح سماحة المرجع الديني الشيخ الوحيد الخراساني حفظه الله صبيحة اليوم السبت 5 جمادى الثاني 1438
كلمة لسماحة المرجع الديني الشيخ حسين وحيد الخراساني حفظه الله قبيل ذكرى شهادة السيدة الزهراء عليها السلام
تواترت الروايات عن آل محمد (ع) بالأمر بالسكون والجلوس والمنع عن القيام، وكانت
قال تعالى في سورة الأنعام: يَوْمَ يَأْتي بَعْضُ آياتِ رَبِّكَ لا يَنْفَعُ نَفْساً إيمانُها لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ
يتفق أهل العقل والشرع على لزوم التناسب بين القدرة والتكليف، بحيث ينسجم حجم المسؤولية الملقاة على
وصل البحث إلى أن مفهوم الخلافة والتعريف الذي التزم به علماء ومتكلموا العامة يلخص في هذه الجملة: النيابة
نتيجة المباحث السابقة أنه ليس لمن عجز عن إدراك كلمة من كلمات القرآن باعتراف الكل أهلية خلافة سيّد الأنبياء
ظهر في القبسات السابقة كثرة استشهاد الدكتور شريعتي بروايات المخالفين الذين كتبوا
وصل البحث في الكلالة إلى أنهم اعترفوا من جهةٍ بأن النبي ص قال: ما أرى أباك (عمر) يعلمها. أي أنه ص لا يرى
لا يكاد العجب ينقضي من كلمات الدكتور شريعتي تارة ومن تناقضاته تارة أخرى.
الآية مورد الكلام: أعود بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم: ﴿يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلاَلَةِ
أنكر الدكتور شريعتي على الشيعة اعتقادهم بالولاية التكوينية للأئمة، مشبهاً هذا المعتقد بالأساطير
البحث في الحديث الصحيح الذي كان مورد اتفاق: عليّ مع القرآن والقرآن مع عليّ، لن يتفرقا حتى
تعرض أستاذنا سماحة المرجع الديني الشيخ حسين وحيد الخراساني لبعض المطالب العقائدية في بحث الفقه