أشد ما يدهشني اليوم الوضاعة التي وصل اليها التفكير في الغرب بحيث انه صار
نتفهم كثيراً الوضع الامني في العراق ولا يمكن لاي انسان أن يغمض عينيه
يعيش الانسان في حياته الاجتماعية محاطا بالكثير من الاعداء منهم المفترضين ومنهم الاعداء الحقيقيين
في خطوة اثارت استهجان العراقيين ورفضهم واستغرابهم الشديد
ليس من السهل ان يقدم مسؤولٌ...
تأسست مؤسسة السجناء السياسيين وبدأت بتقديم خدماتها....
إن أشد ما يدهشني اليوم الوضاعة التي وصل اليها التفكير....
إن أشد ما يدهشني اليوم الوضاعة التي وصل اليها التفكير
السيرة التأريخية للنظام السوري مع المعارضة العراقية
اللجوء إلى الشارع واحدة من أهم وسائل العمل الجماهيري في الدول ...
ونحن في عالم الضياع والهجرة ، نتلمس الايدي تمر على رؤوسنا ....
للناظر إلى التأريخ وطريقة المؤرخين في تسجيل الأحداث على اختلاف
نعم العراق حسيني ومن أبى هذا فليبحث له عن عراق آخر ، هذا هو العراق ...
يحيي المسلمون الشيعة من أتباع آل البيت عليهم أفضل الصلاة والسلام ...
شيئ جميل ان يتحمس الانسان الى نشر الافكار وتقبل النقاش في صحة الفرضيات أو عدمها
الواقع الأمني في العراق مشكلة مستعصية ويستفحل أمرها يوما بعد يوم ولا يمكن للإنسان
قانون الاحوال الشخصية ... قضية لا يحق للباحث في تاريخ العراق الحديث ان يتجاوزها , ما لم يقف
للجمل حضور واسع في الواقع العربي قديما وحديثا ، مما ساعد هذا الحيوان المتميز