أصبح العراقيون مدركين تماماً، أن المشاكل التي يمر بها بلدهم وحلولها باتت بأيديهم، وهم من يمتلكون أدوات التغيير،
نقلت وسائل إعلام الغربية، عن تقارير للاستخبارات الأمريكية, أن تل أبيب تستعد لشن هجوم سريع, على مواقع محددة في إيران، ويأتي هذا التصعيد بعد تعثر
منذ تشكيل الحكومة العراقية برئاسة السيد محمد شياع السوداني، في تشرين الأول من العام الماضي،
يبدو أن اللاعب الصيني دخل إلى عمق الخلاف في الشرق الأوسط،ليدخل يديه ويحل الخلافات بين أطرافها،
عمل العراق بكل الوسائل المشروعة، ليكون محطة مهمة من محطات الالتقاء لدى المجتمع الإقليمي والدولي،
مشكلة المياه من المصاعب الرئيسية للعراق, تماشيا مع كونها تحتل مكاناً بارزاً في صدارة المعضلات التي تواجهها الدول ..
ربما للوهلة الأولى يجد القارئ أن الأزمة بين الحكومة الاتحادية وبين حكومة إقليم كردستان لاحل لها،
بعد مرور أكثر من عاماً على اجتياح الولايات المتحدة الأمريكية للعراق، وإسقاط نظام صدام، والذي
باتت الأوضاع والأحداث في العالم مرتبطة ببعضها بشكل وثيق، فكل هذه الملفات يأثر الواحد بالآخر ويتآثر.. فالحرب
اكتسبت رحلة وفد العراق، برئاسة وزير الخارجية السيد فؤاد حسين أهمية وحساسية تختلف عن سابقاتها..
شهدت مرحلة تولي حكومة السيد السوداني الكثير من العقبات،والمعرقلات التي كانت احد أسباب بطئ الاجراءات...
لاشك أن معيشة المواطن العراقي البسيط ومتطلباته اليومية, من أهم الأولويات, كونها تلامس حياته وقوته اليومي، وأي مضاربة
شكّل دورة خليجي 25 التي أقيمت في مدينة البصرة جنوب العراق نقطة تحول مهمة في علاقة العراق مع جيرانه،
شكّلت دورة خليجي 25 التي أقيمت في مدينة البصرة جنوب العراق نقطة تحول مهمة في علاقة العراق ...
تلاقت لهجات مختلفة وقلوب متنوعة، في كرنفال رياضي كبير، احتضنته مدينة البصرة جنوب العراق، في افتتاح خليجي 25 ، ففتحت ....
على الرغم من التعهدات التي اطلقتها الولايات المتحدة تجاه العراق، بحماية أمنه واقتصاده منذ اجتياحه عام 2003، وتوقيعها
الزيارة التي قامت بها ممثلة الأمين العام للأمم المتحدة في العراق السيدة جينين بلاسخارت،