قال وزير الداخلية السابق جواد البولاني ان ورقة الاصلاح والترشيق الحكومي مشروعان يكمل احدهما الاخر وتحقق هذة الخطوات ترشيد الانفاق الحكومي وتعالج الترهل الوظيفي الحاصل الان،واضاف الفلاني ان هذة الاصلاح...
قال وزير الداخلية السابق جواد البولاني ... ان نجاح تجربة مجلس الاعمار في الخمسينات من القرن الماضي يمكن الاستفادة منه باعادة تفعيله،وفتح ابوابه امام الكفاءات والكوادر العراقية ،واضاف البولاني ان ...
ان بنية العراق التحتية بدات مع بداية الدولة العراقية الحديثة اوئل
لو ان الحكومة تخلت عن حذرها الزائد و فتحت ابواب المنطقة الخضراء مثل باقي المناطق التي تتعرض للارهاب ستفوت الفرصة على الارهابيين باحراز عمليات نوعية وسبق للحكومة ان قدمت وعودا سابقة بفتح ابواب المنطقة ...
منذ ان بدات الازمة السورية قبل نحو اكثر من عام والعراق....
قال وزير الداخلية السابق جواد البولاني ان وجود اكثر من ثلاث جهات امنية في الميدان يضعف وحدة القرار بسبب غياب التنسيق بين الداخلية والدفاع وعمليات بغداد فضلا عن عمليات المحافظات ،واضاف البولاني ان الوق...
قال وزير الداخلية السابق جواد البولاني ان الخطة الامنية تتعكز بالاساس على نقاط التفتيش التي لم تتطور ولم يطراء اي تغيير على مفاصل الخطة الاصلية التي تفتقر الى المتابعة الميدانية،واضاف البولاني ان تك...
قال وزير الداخلية السابق جواد البولاني .. ان مايجري في الجنوب من شراء اسلحة هو مخطط ارهابي تقف خلفه اجندات خارجية تسعى لاشعال حرب طائفية في العراق على غرار التي حدثت عامي 2005 و2006 ،واضاف البولاني ...
تفاصيل الخطة الامنية المعتمدة والتي تنفذها القوات الامنية....
اذا تمكنت الاجهزة الامنية في أي بلد من العالم....
نحتاج في هذا المقام للاطالة والتوسع حتى نتمكن من الاحاطة بالموضوع....
لاشك ان ما يجري في سوريا هو ضمن السياق الطبيعي لمجريات ....
أعطت الموازنات المتتالية منذ عام 2003 وحتى 2012 الجانب ....
اعتدنا في العراق على غياب التخطيط والخطط الستراتيجية
لست كاشف سرا اذا قلت ان الشعب السوري استقبل العراقيين
وصلني عبر بريدي الالكتروني قبل ايام قليلة رسالة من مواطن كردي ...
مشكلة العراقيين انهم هم من يدفعون الثمن ....
وزير الداخلية السابق جواد بولاني : يجب حماية العراقيين في سوريا من القتل حتى لو كانوا من المخالفين للنظام قال وزيرالداخلية السابق جواد البولاني: ان العراقيين المقيمين في سوريا يتعرضون للقتل وا...