أعلن رئيسُ الوزراء العراقيّ في ذلك الوقت الدكتور حيدر العبادي بيانَ النصر على عصابات
نُشِر خبرٌ في صحيفة (أخبار الخليج) نقلاً عن ضابطِ مخابراتٍ روسيّ يُدعى (فيانشلاف مانوزوف) بأنّ الرئيس
حين وصل الحال إلى المُحال في ترميم تصدّعات جسد الأمّة الإسلامية وغياب
قرأت خبراً يوم أمس السبت 9 تموز 2016م وكان المصرح فيه مصدر مجهول (قيادي في الحشد)
في خطواتٍ متسارعة وجريئة اقتحم الدبّ الروسيّ منطقة الشرق الأوسط من زاويةٍ لم يتوقّعها أحد،
ساحات التظاهر في محافظات العراق، منبر حر وخزائن أفكار إصلاحية للوضع الذي يمر به البلد، فإن أرادت
تقييد الحرية مقابل للأمن المجتمعيّ، مفهوم; أصبح مطلباً تنادي به الأنظمة السياسية في الكثير من الدول، وقد أطلقه بشكلٍ
من المفارقات التي برزت في مواقع التواصل الاجتماعي , هي تضخم في ملامح الشخصية: كالمزاجية, النرجسية, الأنانية, الجرأة وغيرها،
من الممكن جداً أن تصدر فتوى تحريم انتخاب كل من كان في الحكومة والبرلمان، خلال تلك السنين، لو تتبعنا تصريحاتها الأخيرة، فالمرجعية
وصلنا إلى مطار العاصمة التركية إسطنبول في ساعةٍ متأخرةٍ عن حدود الليل. كان لا بد أن أفترق عن صاحبي، فطائرته متجهةٌ إلى ألمانيا
كتبتُ مقالاً قبل أيّام كانت مقدّمته: (للمرّةِ الثانيةِ على التوالي وخلالَ سنةٍ واحدة، استَطاعَ رجلٌ واحد دون سلاحٍ ولا صراخٍ، بلا تهديد ولا وعيد، أن يَقلِبَ الطاولةَ
للمرّةِ الثانيةِ على التوالي وخلالَ سنةٍ واحدة، استَطاعَ رجلٌ واحد دون سلاحٍ ولا صراخٍ، بلا تهديد ولا وعيد، أن يَقلِبَ الطاولةَ
لا تَبْحث عن الكَنعاني أو العدناني فيك لتُثبِتَ أنكَ مَوجود ، بْلَ اقبض بِشدةٍ على واقعكَ،
خلال الأيام الماضية شغل الإعلام بقضيّتين أساسيّتين وجعلهما محوراً للكثير من التأويلات والشحن الطائفي
قبل أيام انطلقت حملة عسكرية لتحالف عربي إسلامي بقيادة المملكة العربية السعودية...
نطالب كلّ العراقيّين الغيارى -وليس المتعقرقين(1)- بالمشاركة في حملةٍ لابدّ من القيام بها
بعدَ أن كان ليلهُ بمثابةِ النهار شَعَرَ بأنهُ مرهقٌ جداً،
الثورة الحسينية الأمل الأخير للشعوب لكي ترجع الى طريق الله القويم الذي بينه ورسمه...