يُشكِّل الخطاب الطائفي السِّياسي في العراق مُرتكزا اسَاسياً في تحشيـد الجمهور ، بعيدا عن البرامج الانتخابية وطرح الخُطط التنمويــة ،
في ظل المُتغيرات في المنطقة ، والتغيرات الجيوسياسية في الشرق الاوسط والتوتر الدولي ، تأتي القمة العربية المنعقدة في بغداد ، وهي الرابعة في تأريخ العراق ، فيما يتجه المحيط الاقليمي الى تأسيس واقع
في خطوةِ استباقية نجح فيها رئيسُ الوزراء العراقي السيد مُحمد شياع السوداني موافقة مجلس الوزراء بإعلانهِ الحادي عشر من تشرين الثاني "نوفمبر" لـــعام 2025 هو الموعد الرسمي لإجراء الانتخابات
في ظلِّ التكهنــات والتحليل ، يتداول العراقيون على المستوى السياسي ، التطورات الاقليمية وما حدث في سوريا من تغييرات سياسية مفاجئة وتأثيرها على العراق وما يترتب عليها من ارتدادات وتحولات
انَّ ظاهرة استخدام المال السياسي لصالح الانتخابات ليس وليد ازمة راهنة او مرحلة مُحدَّدة ، وانما رافق العملية السياسية مُنذ ولادتها ، ولذا فإن النفوذ السياسي وكفِّ المال الممدودة
إهتم اصحاب التحليل السياسي والمراقبين بتصريحات كيسنجر الاخيرة في صحيفة الصنداي تايمز
يُعتَبر الجانِب الدَّلالي والرَّمزي للقبور جانباً مُهمَاً في الذّاكِرة البَشريَّة وتُعتَبَر إحدَى شَواهِد
ما إن يَحِينَ وقتَ الغُروب يوم العاشِر من المُحَرّم ..تتحوّل هذه الليلة الى ليلةِ كئيبة مُوشِحَة "بالوحشة"
من أبرز سمات البلاد المأزومة سياسياً ، المراوحه في "المربع الاول"
قد تحتسب انجازا لرئيس المجلس الاعلى السيد عمّار الحكيم هذه العودة
هذا الوجود البديع الذي قدّر الله له ان لا يكون تلميذ أي من المدارس المعروفة
ما من صمود وما من ثورة وما من انعطافة في التأريخ الا وتجد الشباب هم القضية ورأس الهرم ،
تنطلق مناورات السعودية المسماة "رعد الشمال " ضمن خطة تدريب برية وبحرية وجوية وصفها المراقبون بانها الاكبر
سد مأرب” أكبر وأقدم السدود في اليمن، معجزة تاريخ شبه الجزيرة العربية وأحد أقدم السدود في العالم،
مؤشرات عديدة تدل على ان ثمة تغيير وتبادل في الادوار الروسية الامريكية في المنطقة
من اكثر الأمور حساسية هو الحديث عن الموت كما انه من اكثر المواضيع صعوبة أيضـاً ،
عندما يُخيّم الظلم والجور على بلد ما فالناطقية غالبا ما تخرج من ثدي الكرامة ومهد الحرية لتكسر...
عندما سقطت الرمادي تحت سيطرة داعش في مايو/أيار الماضي، شكك وزير الدفاع الأمريكي،