بعد سقوط النظام الدكتاتوري ومجيء العهد الجديد في العراق ,
ضمن زوبعة التطورات المتسارعة ....
ظاهرة الفساد ليست جديدة على الواقع السياسي والحياة العامة , بل كانت
عطل طاعون الفساد تطور العملية السياسية...
التيار الاسلامي بكل اصنافه , بعد ان فازوا بالانتخابات , واستلموا زمام
تتداول الاخبار والمعلومات التي تدور خلف الكواليس ,
تقلد الرئيس مرسي منصب رئيس الجمهورية...
انها المسار الذي يفصل بين قيم الحق والعدل وقيم الباطل بكل
ظهرت في الفترة الاخيرة تصريحات من بعض اعضاء البرلمان
في زمن التزوير وعفونة الفساد المالي والسياسي , يكون
دخلت البطاقة التموينية حياة المواطن العراقي...
من ابشع الاساليب في محاربة المواطن....
فاقت عمليات الفساد المالي كل توقعات ومايدور من نشاطات
بعد ما وصلت الحالة السياسية الى طريق مسدود الى درجة اليأس والتذمر
يحاول قادة العهد الجديد ان يدخلوا العراق...
ان كتاب المفكر والباحث القدير ماجد الغرباوي ( التسامح
ظاهرة التطرف الديني موجودة منذ امد بعيد وليس ظاهرة جديدة
خلال زيارة السيد المالكي الى روسيا تم ....