الفساد وسطوة اللصوص أثر كثيرا على مستوى الرياضة العراقية وكرة القدم خاصة ، اذ لا تحقيقا للإنجازات مقابل صرف المليارات وحرقها سنويا على
*جامعة الكرخ للعلوم مراكز جامعية في خدمة أجيال من الطلاب العراقيين المتفوقين .
اول مرة بتاريخ الدولة العراقية يأتي المسؤول وهو موظف جديد بحجة مدعوم ومسنود
عرقلة لبناء الوطن ، ومصالح خاصة للكتل والاحزاب السياسية فهي تبحث عن الاستحواذ على
حملات التنظيف التي كنا نسمع عنها في السنوات السابقة لتنظيف مناطق وقرى أطراف بغداد للأقضية والنواحي،
سمعنا كثيرا عن مشروع ماء الرصافة الكبير ، وروج له في الاعلام وسوف يكون الماء مؤمن في بغداد
شتان ما بين الاثنان الرئيس البوليفي الذي انتشرت صور كثيرة له في مواقع التواصل الاجتماعي...
يبدو ان دوامة عدم الاستقرار السياسي ولأمني سوف تبقى تلاحق الشعب العراقي الى اخر الزمان ،
من المستحيل ان نقول للسيد وزير الداخلية اقضي على فساد وخراب مديرية المرور العامة ،
انفجرت فضائح الفساد في بلادي بشكل فريد و عجيب ولا معالجة وانقاذ والحلول...
النظام المتخلف الذي تعمل به مديرية المرور العامة لا مثيل له ،
في اليابان ، وأوروبا عندما تثبت تهمة على موظف صغيرا ام كبيرا...
مازالت العاصمة بغداد تعاني الويلات من كثرة التجاوزات واستغلال الارصفة...
كثرت في الآونة الاخيرة مهازل وانتكاسات وزارة الكهرباء فلا تغيير يلوح في الافق وكل المسؤولين
ما يحدث فى هذا المصرف من خراب و فساد حرام وظلم وافتراء على بلدي...
بعد أن تحول الفساد من سلوك أفراد إلى نهج مؤسساتي ..
كثرت الجرائم في بلادي وكل القادة والسياسيين يدعون انهم في خدمة المواطن
ابتلى الشعب العراقي الكريم بمجموعة من اللصوص يسطون على مقدراته...