نعم من الأمور الإيجابية والمهمّة لكل بلد ان تكون له علاقات جيدة مع دول الجوار ..
في كل عام ومع بداية شهر محرّم الحرام حتى نهاية شهر صفر الذي أستشهد فيه
ليس الدين بمفهومه الشامل...بل دينهم وإسلامهم المزعوم المزيّف ...إسلامهم اللفظي الذي
قُتِلَ الأهلُ والأصحابُ.. ولم يبق إلاّ وارث الأنبياء ... شامخاَ في طفِّ كربلاء ...يُلقي الحجةَ
لازال السمُّ الأموي يسري في دين وعقيدة الذين خالفوا رسول الله وأهل بيته...
ربما هذا السؤال يراود غير المسلم ويبحث له عن إجابة ... أكثر مما يخطر على بال المسلمين
كجدّه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..بل هو بعضُ جده ..أو ليس القائلُ فيه حسيٌن مني وأنا من حسين ؟
زينب ..هذه السيدة العظيمة ...هي بنت علي بن أبي طالب أمها فاطمة الزهراء جدها رسول الله...
كلمات يملئها الحزن والحسرة والألم وخيبة الأمل في إمّة تدعي أنها تعبد الله
أشدُّ مايُعاني منه الداعشيون من الأولين والآخرين ويسبب لهم القلقَ والخوف...
وقت إنعقاد المؤتمر هو : يوم الأثنين المصادف 18 من ذي الحجة من السنة العاشرة للهجرة ..
كان من سوء إختياراتها ...وكل إختياراتها سيئة أن تفتحت قريحة خبراءها...
ما أيسر إستهدافهم ؟ وماأسهل إستغلالهم ؟ فهم بضاعة المتاجرين بإسم المذهب والدين
مع حساسية هذا الموضوع لدى البعض وتجنّب الكثيرين الإقتراب منه والخوض في تفاصيله ..
شاهدنا وشاهد العالم أجمع فوضى الهزائم المتلاحقة في صفوف الجيش العراقي والمذابح البشعة
صرّح الأمين العام للإمم المتحدة (بان كي مون) بأن العالم يواجه تحديات خطيره أبرزها
وحده الإخلاص الذي لايُهب ولايُعطى ولايُزوّر...
أشتهر معاوية بن أبي سفيان بتصفية مخالفيه بطريقة الغدر الهادئة.. فبعد أن يعجزَ