تصرُّ قنوات العرب والمسلمين على إطلاق تسمية (الدولة الإسلامية)
تعمّدَ بعضُ رواة الحديث وبعض الفقهاء من السنّة يتبعهم الجهلةُ من الشيعة
أعترف أني كنت مشككا بالأخبار التي إنتشرت حول الحكم على الطفل مصطفى وجدان بالحبس مدة عام لسرقته 4 علب
أولاً نرحّب وبشدّة بإنفتاح السياسيين العراقيين على دول الجوار وبناء علاقات متينة
ليس خافيا على أحد أن الفساد في العراق وبكل أشكاله أصبح تهمة ملازمة للسياسيين العراقيين
ماكُشف اليوم في مجلس النواب العراقي من قبل وزير الدفاع خالد العبيدي
بعد كل حادثٍ إجرامي وفي أية بقعة في العالم ينفذُه مجرمٌ بأسم الإسلام تصدر التصريحات
كل دول العالم عندما تتعرّضت لمثل مايتعرّض له العراق من كوارث دموية جراء الإرهاب
عادل الجبير وزير خارجية العائلة المالكة السعودية من باريس وفي مؤتمر صحافي يطالب بتفكيك الحشد
أظنّ أن العراقيين أولى من غيرهم بالإجابة على هذا السؤال ..
العراقيون أقدر من غيرهم على حفظ الأرض وصون العرض فهم يمتلكون من الغَيرة والشرف مالايمتلكه
لاأدري كيف تم إختياره ومن الذي رشحه ومنحه منصب مفتي الديار العراقية ،؟
نسمع كثيرا عن وجود حشد عشائري سنّي يقاتل مع الجيش العراقي والحشد الشعبي ضد داعش وتتفاوت
تفرّد العرب دون غيرهم بظاهرة الضجيج الفارغ منذ أن أسست إسرائيل دولتها على أنقاض فلسطين (العربية)
يصرالإعلام العربي والعربي فقط على أن معركة تحرير الفلوجة هي مواجهة بين الحشد الشعبي(الشيعي)
لم تكن الفلوجة وكرا للتحالفات المشبوهة ضد الشعب العراقي فحسب ....
لم يكن دخول المتظاهرين الى المنطقة الخضراء وإستباحة مبنى البرلمان العراقي حدثا عشوائياً أو حركة
للأسف نجحَت رهانات سياسي الفساد والسرقات في العراق من قادة الكتل ورؤساء الأحزاب المتأسلمة يتبعهم