قبل خمسة عقود تقريباً ،
شكراً سيدي فايروس كورونا ! .. شكراً على إزاحة الستار ، وتعرية الأقنعة واللثام عن وجوه مسؤولينا الكرام
أنا لن أتكلم عن حلم ، أو خيال ،
الإبداع أن ترى المألوف بطريقة ...
لم يكن اعتناق أهل المنطقة الشرقية خوفاً...
مع ُجل احترامي لكل الأديان ..
في البداية كان عنوان المقال مختلفاً ،
تعودنا أن نقرأ قصص الغرام عن قيس وليلى ،
شوفوا حل : تلطخ الزوجة وجهها بأجمل الألوان كلوحة زيتية
أعتذر إن كان عنوان المقال يحمل صيغة وصبغة سوقية ,
ما إن قلـبّت جواز سفر الخادمة الأفريقية بين يديّ ،
العيد من العود والمعاودة والرجعة ، وعيد الفطر
ألأرز شجر من الفصيلة الصنوبرية ،دائم الخضرة ،
العيد على الأبواب ، وهب بعضهم وأستعد للسفر
عادة وعند ذكر شهر رمضان المبارك ، يتبادر إلي أذهاننا ...
روى صديقي مخبراً عن بطولات جد إبن خالته لأبيه ، والعهدة
قبل ثلاثة عقود تقريباً ، وفي مدينة كيرلا الهندية ، أشتهر رافيندرا ...
طالما ترددت أن أكتب مقالاً عن شركة سابك ،