قبل إن اكتب مقالي هذا توجهت بسؤال محدد لبعض العاملين والمهتمين في الوسط الرياضي مفاده هل بمقدور وزير الشباب
مهرجانات وكرنفالات ،وإطلاق البالونات والحمائم في سماء بغداد،
لا زال الوزير حاملاً معوله ،ينظف ويطهر النهر،الذي أصبح تحت إدارته ،لكن الإعشاب والطحالب لازالت
التحدث بالحقائق يُزعل الآخرين خاصة ،الذين يرفضون شروق الشمس على أعمالهم، لذا يحاولون بكل الطرق
نعم دماء شهداؤنا أذلتهم بل أحرقت حكاياتهم المبطنة بأنفاس مريضة والمغلفة بالوطنية الزائفة ، دماء شهداؤنا
تصريحات إعلامية نارية كثيراً ما طرأت على مسامعنا عبر وسائل إعلام مختلفة...
تألمت كثيراً حينما شاهدت الفريق الركن مهدي الغراوي على شاشة البغدادية وبالصورة التي
الرياضة العراقية مقبلة خلال الأيام القليلة القادمة على خطوة مهمة...
تعاقب على قيادة الكرة العراقية ما بعد سقوط النظام السابق ثلاثة رؤساء كان أولهم اللاعب...
حالة غير صحية عبرت عن مدى ابتعاد أبناء الوطن عن وطنهم وكيف يتم تسييس الرياضة بأساليب...
يتواصل مسلسل الانهيار الرياضي بكل مفاصله ، رغم الدعم الكبير الذي قدمته...
زأرت الأسود وخدمت نفسها بنفسها دون النظر إلى بقية النتائج...
لم نتهم أحد أو ننتقص منه حين كنّا نقول وبصوت عالٍ...
عندما نقول أننا أبتلينا بمن لا يرحمون ولا يدعون رحمة الله تنزل
أثار قانون التقاعد (غير) الموحّد الذي صادق عليه البرلمان العراقي في جلسةٍ أصبحت
أيام قليلة جداً وتقفل الهيئة المشرفة على انتخابات الاتحادات الرياضية أبوابها منهيةً
كنا نفاخر وحتى الأمس القريب بأن رياضتنا العراقية كانت وستبقى بعيدةً
بات دار أو مكتب الدكتور قصي السهيل النائب الأول لرئيس البرلمان العراقي