وقفت على شاطىء حالم مدينة تعد مرتاديها بالبهجة
ينتفض صمت صرختي ، تقلع حنجرتي الممزقة بالأسئلة الجريحة...تشق طريقها إلى الهاوية ... مكسورة الجناح