انظمة.....كانت الى ماقبل ايام تقف بكل قوتها الى جانب دول (العالم الحر) بوجه (التطرف الاسلامي) و (الاصولية الاسلامية)
كما اتهمني البعض باني (كنت مع الصدريين ثم مع علاوي,,) فقد اواجه اليوم باني كنت من
قبل الانتخابات الاخيرة سالني احد الزملاء...من ستنتخب ؟
من خلال مايصلني عبر مدونتي من رسائل , او عبر منتديات الحوار التي اشترك فيها اتلقى بصورة متكررة سؤالين متناقضين
مناسبة مرت مرور الكرام ...فاتنا جميعا ان نحتفل بها ونعطيها حقها رغم انها فرصة تاريخية لتوحيدنا
لم يكن مقالي الاخير ((نجاحات) المالكي المثيرة...للرعب !!) اول صرخة بوجه من يبيعون الغالي بالرخيص وربما بلا ثمن حتى.... واقصد الكتل السياسية التي وثقت بالمالكي وحزبه تحديدا!
اذا ما تم استبعاد خيار (النفط مقابل السكوت)....فان الخيار المتبقي لتفسير (نجاحات) المالكي ....يبعث على الهلع ...رغم ان الخيار الاول يبعث على الرعب !
حاولت (المدرسة السنية) دعم الحكام الذين تعاقبوا على حكم الدولة الاسلامية -او الولايات في حالات التشرذم - بكل الوسائل المتاحة ومنها تجيير النصوص الدينية او تحريفها او حتى اختلاقها !
اخر منصب عرف به علي الاديب هو( الناطق) الثاني باسم حزب الدعوة بعد ان ابتدع حزب الدعوة منصب (الناطقية) وعين الجعفري ناطقا اول والمالكي ناطقا ثالثا .....قبل ان يعاد (توزيع) المناصب
قبل بضعة أشهر تم افتتاح جسر المشاة الحديدي على ضفاف نهر الفرات في مدينة الناصرية . وقد كتب على لوحة التعريف بالمشروع في حينه انه جاء ضمن (منحة دولة رئيس الوزراء لمحافظة ذي قار)
منو يقره ؟ منو يكتب ؟.....مثل نتداوله يوميا لكن احدا لايعرف معنى هذا المثل ولم تتوصل الدراسات والابحاث على مر التاريخ الى سر هذا المثل !
اشهد الله واشهدكم اني واحد ممن يخشون حزب الدعوة ومرشحه نوري كامل , وان كان ماادبر من عمري اكثر مما استقبل-بمعدل اعمار العراقيين- والعلم عند الله فان ما ضيعه نظام البعث كفيل ببعث الياس
عبر البريد الالكتروني....وفي حواراتي عبر الانترنت طيلة السنين المنصرمة...كنت ارد عن المجلس الاعلى عموما وعن سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رحمه الله تحديدا بعض التهم التي حاولت بعض الاقلام الماجورة
لدول المتحضرة تعتمد نظام الفصل بين السلطات اساسا للحكم سواء أكان الحكم رئاسيا ام برلمانيا ! والسلطات ثلاث....تشريعية وتنفيذية وقضائية.....وهناك سلطة اخرى لاتحمل طابعا رسميا وتتمتع بامتيازات ومساحة ع...
كلما مررت على محطة الناصرية الحرارية انتابتني نوبة من التناقض الفكري اعجز عن تفسيرها ...يحدث ذلك طبعا بعد قراءة عبارة كتبت على جدار المحطة الخارجي
لاول مرة يظهر وزير الداخلية البولاني على شاشة التلفزيون للادلاء بتصريح لوسائل الاعلام لوقوع حادثة امنية رغم كثرة الاحداث الامنية المتلاحقة بحجم الاحد (والانثنين والثلاثاء والاربعاء والخميس والجمعة ...
سادتي ...اخوتي اخواتي .. اسعد الله ايامكم بطاعته ومغفرته وجعلها كلها اعيادا بمرضاته واساله –جل وعلا- ان يمن على الجميع بالخير والعافية والامن .
سبعة عشر عاما ولازالت قناة الام بي سي تعرض في كل رمضان جزءا جديدا من المسلسل السعودي (طاش ماطاش)