كثيرا ما كان يلفت انتباهي صوت القراء وهم يبكون صغيرة الحسين ع "رقية" تلك الطفلة التي اوجعت قلب محمد وال محمد...
[ التفاصيل ]
لم يفارق ذهني يوما صوت عمر بن سعد:ـ انزلوا اليه اريحوه، ويخاطب سنان
تربى القاسم على يد الإمام المجتبى ثلاثة أعوام , فاحتضنه عمه الحسين، وتولى
وكانت الروح الرائعة لأبي عبد الله الحسين(ع)كانت منزهه عن كل شيء من اشياء العالم الدنيوية ،
مكانة ام البنين عالية عند المؤمنين ، وذلك لنجاحاتها الباهرة كشخصية إيمانية وكزوجة للرجل الثاني في الإسلام علي بن أبي طالب ،
قال تعالى: {وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ} . قال أمير المؤمنين عليه السلام: (يا كميل إن ..
لم يثبت التاريخ ولن يثبت ولا يقدر على ذلك ان هنالك موقف للائمة المعصومين عليهم السلام يشوبه
ايها الناس المعذرة الى الله عزوجل واليكم ، النّاس، إنّي لم آتِكم حتّى أتتني كتبُكم وقدمِتْ
الكتاب بالاصل عبارة عن رسالة دكتوراه، ويهدف الكتاب للإجابة عن سؤال: ما هو حكم إقامة
أولا : عن المؤلف : السيد محمد سعيد بن محمد علي بن أحمد بن محسن الطباطبائي الحكيم ويحظى المؤلف
أصبح الناس وجهاً، وأحسنهم خلقاً، اعضاؤه مقطعة واشلاؤه موزعة على تراب كربلاء ! شغف قلب الحسين ,
ونحن في ذكرى استشهادك.. يا ابا عبد الله... نرقب قافلة آل بيتك تغذ السير... ترافقها المعالي...
استرجعت ذاكرتي هذا اليوم مع السيد جاسم الطويرجاوي وهو يستذكر بعضا من ملامح حركة قافلة الحسين ع التي تحركت
كلُّ من يبحث في جذور القضية الحسينية سيجدها عبارة عن قضية حسنية مؤجّلة ، أو لنقل أنها قضية واحدة نُفّذت على مرحلتين ،
قال الإمام الحسين عليه السلام وهو يتهيئ للخروج من مكة يريد العراق قال عليه السلام
ينقضي عام ويأتي أخر بحلة جديدة وظروف تختلف عن سابقاتها ويبقى شهر محرم
في هذا اليوم وصول الإمام الحسين مُرغَما ً
ثورة عاشوراء مشروع سماوي لهداية البشرية الى طريق القيم الإنسانية السامية التي ارسل بها جميع الأنبياء والمرسلون...
بُكاء السماء : حزنها ، وهي حقيقة كونية ثبّتها القرآن الكريم بقوله : { فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ }
بسم الله الرحمن الرحيم (مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ) صدق الله العلي العظيم
واجه الامام الحسين (عليه السلام) قبل مسيره الى العراق في المدينة ومكة عدد من المعترضين على هذا الخروج،
عندما يحل عاشوراء...يتوحد ألدمع بولاء غالي لمن ذبح ولمن نزف لرجال أنجبت كربلاء ،
وتبقى صرخة الحسين المدوية في شهر محرم الحرام عالية ومدوية تستذكرها الأجيال جيلاً بعد آخر ومهما طال الزمان....
كنت صغيرا جدا وانا اجلس مع ابي وامي لاستمع معهم بكل احساس لصوت الشيخ عبد الزهرة الكعبي ،
ذكرنا في الورقة السابقة ان اهمّ الأمراض التي ظهرت اعراضها على جيش عبيد الله ابن زياد في الكوفة بل على الكوفيين عموماً هو ظاهرة الصراع الداخلي....
كثرت كتب المقاتل عن الامام الحسين عليه السلام وبالرغم ما فيها من تقاطعات وموضوعات الا ان كثرتها تعني ان واقعة الطف عظيمة...
في ذكرى عاشوراء الداميه ..... سيدي ..تفجرت مني دموع الولاء
امتثالا لتوجيهات المرجعية الدينية العليا بامكانية اقامة المجالس الحسينية، تحت الاجراءات
اتشحت فرقة العباس القتالية ( لواء 26 حشد شعبي )، صباح اليوم الخميس، بالسواد
لذلك جاء دور الإمام المعصوم (ع) في تسديد الأمّة والموالين عند إقامتهم للشعائر الحسينية
قد يستغرب البعض من العنوان لسلسلة النصوص هذه.. كيف كنت مراسلا
تبنى عبد شمس عبدا روميا اسمه (اميه) وكانت عاده العرب انذاك ان ينال العبد المتبنى الحقوق الكامله للولد
الورقة الخامسة : دراسة كربلاء من جهة الطرف الآخر
كتبَ الامامُ الحسينُ عليه السلامُ رسالةً وجهها الى اخيه محمد بن الحنفيّة وبقيةِ بني هاشم عند خروجه من مكة...
سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ
تقترب منا في هذه السنة ذكرى سيد الشهداء ابي عبد الله الحسين عليه السلام
الحديث عن الشعائر الحسينية المقدسة كممارسة (جماهيرية) في الحقبة التأريخية التي تلت فاجعة
من أهمّ اسئلة كربلاء هو سؤال : مَن الغالب ..؟ وأول من سؤل به هو الإمام زين العابدين ع
خيّاطو العتبة العبّاسية يشارفون على الانتهاء من تشكيل وخياطة معالم الحزن الخاصّة
الورقة الثالثة : هل استعمل الإمام الحسين ع السلاح الغيبي الاعجازي في كربلاء .. ؟
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net