ما استهواني في صور المصور رحيم السيلاوي ، لهذا العام في التقاطاته في مواكب المعزّين وجموع
[ التفاصيل ]
حنظلة بن أسعد الشبامي أستشهد مع الإمام الحسين يوم عاشوراء. كان يقي الإمام الحسين ع السهام والرماح والسيوف بوجهه ونحره
إِنِّي لَمْ أَخْرُجْ أَشِـراً، وَلا بَطِراً، وَلا مُفْسِداً، وَلا ظَالِماً، وَإِنَّمَا خَرَجْتُ لِطَلَبِ الإِصْلاحِ في أُمَّةِ جَدِّي،
عن عيون أخبار الرضا (ع) : أحمد بن ثابت الدواليبي ، عن محمد بن علي بن عبد الصمد ، عن علي بن عاصم ،
قدمت في العشرة الأولى من محرم عام 1443 هجرية , ثلاث محاضرات على المنبر الحسيني في بعقوبة ...
ملائكية من صلب البدر المتألق في السماء المظلوم بالأرض, براءتها وسكون...
كربلاء قضيتنا ، وبالمفهوم العرفي العشائري بمعنى ( طلابتنه ) ، هكذا هي في الحقيقة الدينية وعلى مستوى الوعي والتفكير
هي زينب بنت النبي المؤتمن...هي زينب أم المصائب والمحن
تحملُ الزَّهراءُ سيِّدة النِّساء حُسَيناً عليه السلام، فيأخذُهُ رسولُ الله صلى الله عليه وآله مِن يدها، ثم يدعو على
لكربلاء الموشحة بالحزن والمواقف الانسانية النادرة ظلال رمزية هائلة، ولعلها الملحمة الاكثر تأثيرا
هل إن ثورة الحسين كسائر الثورات، أم إن لها خصوصية أراد الله من خلالها الإصلاح للأمم على مدى
إِنَّ ربَّنا اللٰهُ الواحدُ الأَحَدُ الفردُ الصمدُ الذي لا شريكَ له ، ولا ولَدَ. هذه عقيدتُنا الراسخةُ عليها نشأنا ،
أتيتُ الامامَ الحسـينَ الشهيد *** بقلبٍ حزينٍ ودمـــــعٍ غزيرِ
من الصلاة التي سبط الهدى منعوا
أَسرى بهِ طَيفٌ فَجَدَّ مُهرولا
*إِنَّ الرَّأيَ مسؤُوليَّةٌ والمَوقِفَ مسؤُوليَّةٌ يُعبِّرُ عن شخصيَّةِ المرءِ، عن دينهِ وثقافتهِ وأَخلاقهِ ومبانيه الفكريَّة،
ذكرت في مقال سابق ان الكوفه وماحولها من الاراضي وهبها عثمان لبني اميه والقبائل المواليه لبني
مصيبة قتل سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين عليه السلام لا تعادلها مصيبة في الاسلام،
رأس سيدة ... شهيدة واحدة ، بين رؤوس الشهداء التي حُملت بقسوة بالغة ... على
أعلَنَ قسمُ المواكب والهيئات الحسينيّة في العراق والعالم الإسلاميّ التابع للعتبتَيْن المقدّستَيْن الحسينيّة والعبّاسية،
نركز كثيراً على الجزء الأول من كلام إلإمام الحسين عليه السلام ( فإني لا أعلم أصحابا أوفى ولا خيراً من أصحابي ) ،
بيع الانسان لأخيه الإنسان وشراءه كأي سلعة تنتقل من يد الى أخرى بعد دفع الثمن كان سائداً في تلك الحقبة ،
احتلت شخصية العباس بن علي عليهما السلام اهتماماً واسعاً من قبل أئمة أهل البيت عليهم السلام لأهمية
تذكير القوم بما تتفاخر به العرب بالأحساب والأنساب , مرجعهم الوحيد أذا انقطعت الوسائل وتفككت الأسباب,
الاخوة من افضل وانبل صفة من الصفات التي تميز العلاقة الاسرية المتماسكة والتي نهلت من فيض حنان...
قال تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصَارَ اللَّهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنْصَارِي إِلَى اللَّهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ ۖ ) الصف ١٤ .
في علم النفس، يعتبر اتخاذ القرار العملية المعرفية الناتجة عن اختيار المعتقد أو إجراء
فأَمَّا الأَوَّل؛ فهوَ أَن تنتظرَ [الخليفة] أَو [الزَّعيم] ليَفِيَ بوعودهِ [الإِنتخابيَّة] إِذا كانَ حديثُ عهدٍ بالسُّلطةِ ولم يسبق أَن جرَّبتهُ...
اتفق الحسن عليه السلام مع معاوية ان يعود الحكم اليه ان هلك معاوية وان حدث للامام الحسن عليه السلام...
لا أحسب أن هناك فذاً من أفذاذ العقل الإنساني من يضارع أهل البيت ( عليهم السلام ) في مواهبهم
مفهوم الإنسانية كما يرد في المعاجم اللغوية والقواميس هي مأخوذة من كلمة الإنسان، وتعني
شهداء كربلاء المقدسة مع الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام من أهل بيته ، و أصحابه يوم العاشر من محرم 61 هجرية ، 680 ميلادية ،
يلخص لنا الإمام الحسين (عليه السلام) الهدف من نهضته المقدسة بقوله الشريف في وصيته التي كتبها بيده
الناَّسُ في كلِّ مُجتمعٍ على خمسةِ أَصنافٍ؛
إنّ واقعة عاشوراء واقعة ملهمة تعطي عند استحضارها والإمعان فيها دروساً مختلفة عملية لكل
المفهوم الإنساني كما ورد في المعاجم اللّغويّة، مأخوذ من كلمة إنسان، ومعنى الإنسانيّة اصطلاحا،
من وثائق ثورة الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام
الفرات: يتمتم خاشِعاً بين يدي أبي الفَضل
كثيراً ما تُختزل أهداف الثورات والنهضات وحركات التحرر والانعتاق التي تُثار في وجه الظلم والجور والانحراف،
إنّ فحوى هذا المقال هو دراسة نقديّة تحليليّة للكتب التي نقلت أحداث عاشوراء ومقتل الحسين عليه السلام،
حمل تطبيق (كتابات في الميزان) من Google Play
اعلان هام من قبل موقع كتابات في الميزان
البحث :
أخبار وتقارير المقالات ثقافات قضية رأي عام
الكتّاب :
الملفات :
مقالات مهمة :
• إنسانية الإمام السيستاني • بعد إحراجهم بكشف عصيانها وخيانتهم للشعب: المرجعية الدينية العليا تـُحرج الحكومة بمخالفة كلام المعصومين.. والعاصفة تقترب!!! • كلام موجه الى العقلاء من ابناء شعبي ( 1 ) • حقيقة الادعياء .. متمرجعون وسفراء • قراءة في خطبة المرجعية : هل اقترب أَجلُ الحكومةِ الحالية؟! • خطر البترية على بعض اتباع المرجعية قراءة في تاثيرات الادعياء على اتباع العلماء • إلى دعاة المرجعية العربية العراقية ..مع كل الاحترام • مهزلة بيان الصرخي حول سوريا • قراءة في خطبة الجمعة ( 4 / رمضان/ 1437هـ الموافق 10/6/2016 ) • المؤسسة الدينية بين الواقع والافتراء : سلسلة مقالات للشيخ محمد مهدي الاصفي ردا على حسن الكشميري وكتابيه (جولة في دهاليز مظلمة) و(محنة الهروب من الواقع) • الى الحميداوي ( لانتوقع منكم غير الفتنة ) • السيستاني .. رسالة مهدوية عاجلة • من عطاء المرجعية العليا • قراءة في فتوى الدفاع المقدس وتحصين فكر الأمة • فتوى السيد السيستاني بالجهاد الكفائي وصداها في الصحافة العالمية • ما هو رأي أستاذ فقهاء النجف وقم المشرّفتَين السيد الخوئي بمن غصب الخلافة ؟ • مواقف شديدة الحساسية/٢ "بانوراما" الحشد..
أحدث مقالات الكتّاب :
تم تأسيس الموقع بتاريخ 1/4/2010 © محمد البغدادي
لا تتحمل الإدارة مسؤولية ما ينشر في الموقع من الناحيتين القانونية والأخلاقية.
Designed , Hosted & Programmed By : King 4 Host . Net