أنتَ مِنْ خمرٍ, فكيفَ لا أشربُ في كأسِ عِيُوني... ناظِرَيكا؟ أو ليسَ الغريب, أن فؤادي, وهو في صدري, أسيرٌ في يديكا. - مقطوعة نثرية قديمة -