دخّنتُ والتدخينُ لي راحةْ
فمشاعري بالحُزْنِ مُنداحةْ
فلقدْ عشقتُ جميلةً فنأتْ
ولقد ظننتُ العشقَ لي واحة
لا تسألوني من سكرتُ بها
بعيونها اللفتاتُ في سَاحَة
قد يُلدغُ المرءُ الحريصُ بها
ويرى السُقامَ بها من الراحة
دخّنتُ والتدخينُ لي راحةْ