منذ اليوم الاول للموقع رفع راية الحق راية القلم الصادق لم نكن يوما مستنكفين من مقال مهما صغر كاتبه او على شأنه ما دام يصب في توضيح الحقائق ولم نحجب ديانة او قومية عن النشر في الموقع حيث كان شعارنا ولا زال راية الرأي والرأي الاخر لا لمقص الرقيب لا لدعم الاقلام المأجورة ونتحدى ان يحتسب الموقع على جهة سياسية او دينية او على قومية معينة ومع ان طاقم الموقع عراقي فانه لم يقف بوجه الاعلام الدولي والعالمي مخططين لنشر الثقافة الانكليزيه والعربيه , كل هذا المحتوى واكثر ولم نحد يوما عن هدف الموقع كما يرد في بيان الموقع الرسمي شاهرين اقلام الوعي بوجه جهال هذا الوقت , فكانت انطلاقة الموقع في الاول من نيسان من العام الماضي (2010) , متوقعين لهدفنا السامي ان يحارب من جميع النفعيين وعلى جميع الاصعدة ومن مواقع مشهورة وشخصيات بارزة غير ابهين بكل ذلك بل اخذت احتياطات للموقع في كل الحالات , فمن تاريخ الانشاء الى الان اعلنا الحرب على الباطل في اي قلم كان ولكل مكان وزمان ,

وها نحن نضع بين يدي القراء الكرام ما يجري على الموقع من الصعاب حتى يكون جميع الاحبة في صورة واضحة من ذلك 

منذ يومين كما لاحظ الاخوة والاخوات ان الموقع قد عانى من بطئ وتوقفات بسيطة ذلك نتيجة محاولات كبيرة وبطرق احترافية لخرق الموقع او ايقافه وكما ابلغنا الفنيين ان تلك الهجمات قد دامت لمدة طويله وهم على ثقة بان من استعملها ذو خبرة وتقنية عاليه من اجل اسكات هدير موقع كتابات في الميزان بشتى الطرق والوسائل ولما بلغنا ذلك لم يزدنا الا اصرارا وتمسكا وثباتا في مواجهة المغرضين ومثيري الفتن وعلى العهد باقين تعاهدنا عليه مجددا وطورنا بعض من مزايا الموقع لاستيعاب ما يتطلبه الوقت الراهن ....

ادارة موقع كتابات في الميزان

ليبارك المولى عز وجل عزيمة الشرفاء من ابناء هذا الشعب العراقي المظلوم وليحفظ له مثقفيه ومفكريه وكتابه ومنابره الاعلامية الشريفة التي تحاول طرح الكلمة الطيبة

السلام عليكم
انني اشهد ان موقع كتابات في الميزان شوكة في عيون الحاقدين والمنتفعين .
فبارك الله بادارة الموقع الاصلية وبالكتاب الاعزاء الزملاء
وادعو الى عقد مؤتمر موسع لكل كتّاب (كتابات في الميزان) في داخل وخارج العراق لتوحيد الصفوف والرؤى والافكار
تقبلوا مني كل الود والاحترام

اخوكم الزميل
فراس الكرباسي
مدير المؤسسة الاعلامية العراقية
www.imf-iq.net

دائما المواقع الشريفة معرضة للاختراق لانها تهر الحائق والمجرمين (الحرامية )اذا انفضحوا يستخدمون الحرمنه مثل الاختراق وتشويه الحقائق اعملوا والله معكم

الأخوة الأعزاء في موقع كتابات في الميزان
إن محاولة تكميم الأفواه وإسكات صوت الحق والفضيلة ليست جديدة ولن تتوقف فالظلمة تبقى ما دام النور باقيا والشر يبقى ما دام الخير فاعلا والدناءة تبقى ما دام الشرف مصانا، المهم أن وجود السالب يدل على وجود الموجب ويعمق معطياته، (فلا تهنوا ولا تحزنوا وانتم الأعلون) إن أخذ ربك أخذ عزيز مقتدر فإن كنا عاجزين عن الوصول للمجرمين لقطع أيديهم فإن الله يعلم سرهم وجهرهم وهو أدرى بهم وسيبطل سحرهم ويرد كيدهم إلى نحورهم.
إن الذين يريدون العودة بالعراق إلى الوراء لن ينجحوا في مسعاهم وستبقى الكلمة المجاهدة تطاردهم وتفضح زيفهم
وقى الله الموقع والعاملين والمشرفين فيه وكتابه وأسرته من كل سوء وهو خير حافظا وهو أرحم الراحمين