 |
•
الموقع :
كتابات في الميزان .
•
القسم الرئيسي :
أخبار وتقارير .
•
القسم الفرعي :
أخبار وتقارير .
•
الموضوع :
الخنجر مهدداً الأعرجي : قصفت الفلوجة وحسابك سيكون قريباً .
|
 |
الخنجر مهدداً الأعرجي : قصفت الفلوجة وحسابك سيكون قريباً
|
 |
 |
أطلق رجل الأعمال العراقي المقيم في العاصمة الأردنية عمان " خميس الخنجر " تصريحات وصفت على إنها تهديد صريح وجهها لنائب رئيس الوزراء العراقي بهاء الأعرجي .
وأشار " الخنجر " عبر صفحته الشخصية على موقع (تويتر) إن قيام نائب رئيس الوزراء بهاء الأعرجي بقصف مدينة الفلوجة بالمدفعية لن يمر مرور الكرام ، وسيكون حسابه قريباً وعسيراً.
يذكر أن " الخنجر " متهم بدعم تنظيم داعش الإرهابي ، وتمويل عدد من الكتل السياسية العراقية المحسوبة على الطرف السني ، بالإضافة إلى إدارته إلى العشرات من وكالات الأنباء والقنوات الفضائية بصورة مباشرة وغير مباشرة . وعلاقته الحميمة بمقدم برنامج (ستوديو التاسعة) الذي يبث عبر فضائية البغدادية " أنور الحمداني " .
وكان نائب رئيس الوزراء " بهاء الأعرجي " قد تفقد القطعات العسكرية المرابطة على أطراف مدينة الفلوجة ، و وجه شخصياً ضربتين مدفعيتين نحو أهداف منتخبة لتجمعات داعش في داخل المدينة . لتبدأ بعد ذلك حملة وصفت بأنها الأعنف بإتجاه الأعرجي عبر مجموعة من وسائل الإعلام التابعة لرجل الأعمال " خميس الخنجر " . |
|
كافة التعليقات (عدد : 1)
• (1) -
كتب :
ابو زهراء العبادي
، في 2015/08/03 .
السلام عليكم ،،،،
فتح الاردن اراضيه لتكون منطلق لنشاط معادي ضد العراق ..ولم يتخذ ٱي اجراء ضد هذه العناصر المتٱمرة رغم مناشدات الحكومة العراقية المستمره ..المساعدات التي تقدمها الحكومة العراقية للاردن والتي تتمثل في دعم ٱقتصاده من خلال بيعه النفط باسعار مخفظه .لم تلق من الحكومة الاردنية ترحيب مناسب ..
الدبلماسية العراقية ضعيفة وغير فعاله عربيا واقليما ودوليا .ولم تستطيع نقل معاناة العراق الى المحافل الدولية .للتاثير في الراي العام العالمي .والاقليمي .فالدبلماسية المؤثرة تحتاج الى القوة .وهو عنصر مفقود .لكي تضغط لتغير السياسات .للدول .
تصريحات العناصر المطلوبة للقضاء العراقي والمشتبه بها بدعم الارهاب .والتي تتخذ من دول الجوار قاعدة لنشاطها ضد العملية السياسية وضد مسؤولي الدوله .والتي تتحمل كل المشاكل التي تواجه العراق . تتحملها الحكومة الاردنية التي تسمح لهذه العناصر ببمارسة بكل حرية ودون اعتبار او خوف من الحكومة العراقية العاجزة عن التصدي لنشاط تلك الجماعات لامن خلال الضغط على الحكومة الاردنية بقطع المساعدات عنها او التهديد والتلويح بها .او لديها جهاز امني خارجي يطاردها في عقر دار الاردنين .
او ان تلجٱ الى ممارسة خيار الضغط الدبلماسي .كاستدعاء السفير او تقديم احتجاج رسمي .او اللجوء الى تقديم شكوى للامم المتحدة ضد الدول الداعمة للارهاب بالادله التي تمتلكها لتضيق الخناق على الدول .ومحاصرة نشاطهم .
والتصريحات الاخيرة للخنجر ماهي الا نموذج لهذا التقاعس والضعف في ملف العلاقات الخارجية .نتيجة لوجود خارجية عراقية غير فعاله وتمثل حلقة ضعف في كل سياساتها .ومواقفها ،
|
|
•
المصدر :
http://www.kitabat.info/subject.php?id=65097
•
تاريخ إضافة الموضوع :
2015 / 08 / 02
•
تاريخ الطباعة :
2025 / 04 / 18
|