كافة التعليقات (عدد : 2)
• (1) -
كتب :
رعدالدخيلي
، في 2015/10/30 .
عزيزي الزميل المهندس نصير يحيى اللامي المحترم
تحية طيبة
إن حزبا" مناضلا" وطنيا" عريقا" .. طبع بصماته الخالدة على صفحات تاريخ العراق السياسي التحرري المعاصر
ينتظر منه المزيد من الكفاح المسلح ؛ إنها مدرسة جيفارا الثورية !
مع أطيب المنى ؛؛؛
• (2) -
كتب :
المهندس نصير يحيى اللامي
، في 2015/10/29 .
تحيه لك سيدي الدخيلي المحترم:-مقالك الموسوم اعلاه ينعش ذاكرتنا ويسر نفوسنا بهجة وأملا,لكن لم تتطرق الى الشهداء من الشيوعين طيلة الحقبه الزمنيه منذ التاسيس وحتى 2003 وكادت كوادره تفنى بعد انقلاب 8/شباط/1963 كذلك بعد انهيار الجبهه في1978 وما تخللها من اعدامات لم يشهدها تاريخ البشريه ومن نجى بجلده هاربا الى بفاع الارض (روسيا,المانيا,السويد,جيكوسلوفاكيا ,بولونيا,....الخ) ولم يبقى في العراق من ينتمي للشيوعيه والذي بقى نفر قليل بعدد الاصابع يحملون الفكر ويقنلهم الحنين حبا بحزبهم ليس إلا.
بعد 2003 عاد نفر قليل من القادات المحليه او التابعه وليس المركزيه عسى ولعلما يعيدون ما دمره البعث فالجأو الى الرفاق من التاركين (خلايا نائمه) لكن هؤلاء كانوا قد يقاعدوا منذ زمان واشتروا اراضي في مقبرة النجف وقد غلبتهم الامراض (قلب ,سكر,ضغط,سرطان ,امراض شيخوخه,فقر ,فاقه,زهايمر ) واغلبهم قضى نحبه في ال 12 سنه المنصرمه.. ومنهم من ينتظر...
بدا الحزب باعادة تنظيمه وفتح له مقرات بابنيه مؤجره فقيره جدا لعدم وجود تمويل مالي خارجي او داخلي كما بقية الاحزاب الدينيه شيعه او سنه والاحزاب الكرديه حيث لكل منها ممولها وانت اعرف بالممولين ومصادر التمويل, اضف الى ذلك البصمه التي خلفتها العهود الماضيه بألحادية الفكر الماركسي- الشيوعي حالت دون انخراط الشباب في التنظيم الجديد اضافة الى اغراء الشباب بالانخراط في الاحزاب الدينيه كونها اظمن مستقبلا كما هو معروف.
هيئه السجناء السياسين والمحكمه الخاصه تروج المعاملات للسجناء بتهم تجارة الخدرات وسجناء رفح ومنحوا كافة الحقوق لانهم منتمون لتيارات دينيه ام السجناء الشيوعيون فقد روجت معاملاتم ولم يمنحو اي حق..هذه حقيقه يا سيدي وليست نقلا عن شخص آخر.
خلاصة القول ان داعش ومن يحاربها كل له اجنداته وكل بحارب لاجل حليفه من الخرج وبدفع مادي ولوجستي من سيده ,,وانت سيد العارفين اما المساكين الشيوعيين فلا ناقة لهم فيها ولا جمل إلا فقراء القمامه وساكني دور الصفيح هم من يساندهم في نضالهم. لذا فلا عتب على الشيوعي لانه لم يشترك في الكفاح المسلح ضد داعش واكتفى بكفاح مدني سلمي كما كافح غاندي بثورته ضد المستعمر..هذا رأي شخصي وليس راي جماعه
|
|