حين اخرج الساعة الثالثة بعد منتصف الليل في شوارع جنوب طهران وهي دولت اباد يعني تعادل عندنا في العراق منطقة المحمودية

لا اسمع حفيف الاشجار بل اسمع
حفيف المكانيس والكل يعمل كخلية نحل في تنظيف ايران
وفي بعض المرات ابحث عن طابوكة اي ( حجارة ) حتى اضرب بها الكلب ،
لا اجد من شدت النظافة حتى ورقة من اوراق اشجار الخريف

عبعوب

ادري من الله ما خفت ولا استحيت تطلع على الفضائيات تگول الايرانيات معجبات بية ويكولون علية امين بغداد وسيم اكثر من رئيس بلدية طهران .

زين من الحشد الشعبي والمقاتلين والمدافعين عن العراق ما استحيت .

هؤلاء الذين ذهبوا للدفاع عن العراق واكثرهم بدون رواتب
حتى تجلس انت المختل عقليا على الفيس بوك وتتابع وسامتك .

العتب مو على الحكومة
لانه انت تعتبر واجهة من اوجهها الشيطانية ومكانك ليس امانة بغداد مكانك الكرادة ساحة كهرمانة في احدى الجرات تحت نصب كهرمانة .

العتب علينا احنة الشعب
مانطلع عليك مظاهرة ونضعك بحاوية الزبالة

مع احترامي لحاوية الزبالة .

الى كل مسؤول يستهين بحراحات الشعب العراقي اعلم
انه سوف تحصدك لعائن هذا الشعب المظلوم .

كما حصدت من قبل الحجاج وهارون وصدام .

مواطن عراقي