• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : أخبار وتقارير .
              • القسم الفرعي : أخبار وتقارير .
                    • الموضوع : حصيلة جرائم الحقد الطائفي الوهابي والبعثي لتفجيرات مدينة الكاظمية المقدسة 13 شهيدا و44 جريحاً .

حصيلة جرائم الحقد الطائفي الوهابي والبعثي لتفجيرات مدينة الكاظمية المقدسة 13 شهيدا و44 جريحاً

أفاد مصدر في شرطة بغداد ، السبت، بأن 13 شخصاً استشهدو وأصيب 47 آخرون على الاقل حصيلة تفجير سيارة مفخخة بمنطقة الكاظمية شمالي بغداد. 
وقال المصدر،ان "حصيلة انفجار سيارة مفخخة بمنطقة الكاظمية، مساء اليوم، بلغت 13 شهيد و47 مصاباً، فضلاً عن احتراق عدد من السيارات".


كافة التعليقات (عدد : 1)


• (1) - كتب : مصطفى الهادي ، في 2014/10/11 .

من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون :
والاسراف هو الاستهتار بالارواح والقتل من دون سبب ، لا أدري بأي وجه سوف يُقابلو ن ربهم يوم يقوم الاشهاد وبماذا يعتذرون . الحيرة تلف كل الخائفين لله تعالى .
أرسل الرسول (ص) سرية لتأديب أهل فدك وعندما سمعوا بقدوم هذه السرية هربوا إلا رجلاً اسمه ( مر داس بن ناهيك ) الذي سمعهم يهللون ويكبرون فنزل من ذلك الجبل وهو يكبر ويقول لا إله إلا الله محمد رسول الله فقابله أسامة بن زيد بسيفه وقتله وبعد رجوعه إلى الرسول (ص) وجده قد علم بذلك وحزن حزناً شديداً وهو يقول : قتلوه قتلهم الله.!
وأسامة يقول للرسول (ص) استغفر لي يا رسول الله فرد عليه (ص)بقوله:قتلت رجلاً يقول لا إله إلا الله.! كيف إذا خاصمك يوم القيامة بلا إله إلا الله.
فقال أسامة: يا رسول الله إنما تعوذ من القتل.!

فقال ص : هلاّ شققت عن قلبه لتعلم أقالها خوفاً أم لا.؟!

وحدث ذلك أيضاً مع خالد بن الوليد فقد كان رجل يبارزه بسيفه ولما تمكن منه خالد قال الرجل لا إله إلا الله محمد رسول الله ، ولكن خالد قتله.فغضب النبي ص غضباً شديداً.
وقال خالد: يا رسول الله قالها لينقذ روحه ولو تمكن مني لقتلني.
فقال الرسول ص :هلاّ شققت عن قلبه؟!

بين يدي الان شريط فيديو لداعشي يذبح سوري ، والسوري يُردد : اشهد أن لا إله إلا الله وان محمدا رسول الله .



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=52179
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2014 / 10 / 11
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 03 / 16