خُيُوطِ الْإِبْدَاعْ

 كُنْتُ فِي رَفَحْ

وَلَمَحْتُ الشَّاعِرَ بَزْنَانِي
يُحَلِّقُ فِي سَمَاءِ الْبِلَادْ
يَنْسِجُ مِنْ خُيُوطِ إِبْدَاعِهْ
وَاحَةً لِلطَّيِّبِينْ
          ***
نَادَيْتُهُ
يَا حَبِيبِي
يَا أَعَزَّ الْأَحْبَابْ
يَا مِنْحَةَ الْعَاطِي الْوَهَّابْ
               ***
اَلشَّمْسُ تُنَادِيكْ
وَالْمَجْدُ يُحَيِّيكْ
لَكَ فِي قَلْبِ شَاعِرِ الْعَالَمِ
مَكَانَةٌ
مَا بَعْدَهَا
مَكَانَةْ