الذكرى التي لها عمق في الروح تنبض عشقا؛/ودا /وفيض نقاء
الكلمة النقية/ تقدر ان تنصب في الطف خيمة/ تحمل شغف
النصرة ضوء وظل/ يرسم في الذاكرة بنعومة اللون كل هذا النبل المرفوع الراس والهمس الخشوع/
عام مر 0000
فكان 000 الرؤية المدركة /النور/ ثمر الجنة/
وكان لكل حسين فرات
00 ينبوع حكمة وشوق يتدفق في المعنى وما ء/
وكان ظل جود من معين ابي الفضل لهذا حمل سورة الحب والمودة و الشغف الهاشمي شارة للسكينة والامان/
ولهذا حمل الروح في معطيات السلام / فكان اسمه الخصب هوية /سيد الماء/ وصلاة الرواء/ ونهر ود يروي الارواح من مملكة الندى.
مر عام.../والنور الكربلائي ملأ القلوب بالتقوي واليقين/
ليس مجرد ماء يمتلك الحنين... بل فاض به بحر الجود وكنوز الهيبة وعوالم التقى ووقار ضوء
(برامج)
من وهج نواظر مزدانة بماء الحياة / وآيات مودة تجمع مشهد الغار المهيب بقداسة الغدير وشهقات تل غيور ونهر ووهج الطفوف
(مجالس)
افق الحكمة في منال شجر ،والسماء كربلاء/حكمة الحرف وسحر الكلام/ نداء الماء في قلب ودود نرويه كي لا نشعر بالذبول/نرويه لنرتوي بحكمة الورد والياسمين
(لقاءات)
في مرافىء السفر القويم/ ومملكة النضوج/ ولهفة عالم لكتاب
(رسوم)
خطت وجع الارض اثر قساوة رمح العين/ رسمنا هيبة الحلم وشيباته الوقورة وحكمة البهجة في فم الموت وأمنيات المحبين/
وجميع شهداء الطف يشهدون انا نبحث عن بريق الوجد النصرة تؤهلنا لحب الحسين
(المجمع)
معسكر التدريب لإعداد صناديد الانتظار المهد وي/ نشن هجوم الضد على جنود فرعون والنمرود وابن سعد وكل طواغيت ازمنة مضت او ربما يوما (لا سمح الله) تعود / لذلك نحن نعد العدة لنخلق بالوعي والصلاة جيل يدرك معنى بسم الله الرحمن الرحيم
الله يفرحك دنيا واخرة
|