هيا نلعب كالفقمة .. بلدي لا يعرف خصمه
إرهابي يحضر قمة .. والحشد صار الجلاد !!
طار طار السوداني .. جلس مع الجولاني
يحلم بالحكم الثاني .. ومكان الشعب البراد!
إستمتع باللامعقول .. وتخلص من يحيى رسول
وتوقع عودة دعبول .. واستقبله بالسجاد!
هيا نستقبل رغدة .. لتسامحنا وبشدة
قتلانا صاروا سدة .. في نهر أبيها المقداد!
الإعدادات تساوي .. ما يعرفه علاوي
وحنان والعيساوي .. عادوا كالملح والزاد!
الإعدادات تعاني .. فيها مسٌ شيطاني
ولذا عاد الشيباني .. ومعلمه أيضاً عاد!
عداد الشعب الخربان .. يتقلب فيه مشعان
تحيا أم تسقط إيران؟ .. حرة أسيرة يا بغداد؟
هيا نلعبها لعبة .. فالتعليم قضى نحبه
أهل الأخلاق بغربة .. والفشينستات الأسياد!
من ترغب في جي كلاس .. فلتحقن مانع إحساس
ولتكشف شيئاً للناس .. والتكتك صار القواد!
مجروحاً ما زلت أراك .. من هذا الحال ومن ذاك
وطني يا قطب الأفلاك .. لا تستسلم للأصفاد..
لو كنت تريد التصحيح .. سر اللعبة في الترشيح
أقدم وكفاك التلميح .. واقلبها فوق الأوغاد
............
|