
القدس قبلة المسلمين الأولى، وبيت الله المقدَّس، وإليه أسرى خاتم الأنبياء والمرسلين محمد "صلى الله عليه وآله وسلم" في رحلة إلهية إعجازية عظيمة، ومأوى عدد من الأنبياء، تعرضت إلى أعتى اعتداء من عصاب ات الكيااان الصهيو .ني منذ عقود من الزمن، وفي كل حين تعود كرَّتهم باعتداءات واعتداءات على هذه المقدسات، وكان ولا زال أنينُها في قلوب المسلمين، ولا زال جرح مصابها ينزف بمرأى ومسمع العالم الإسلامي كله!!
بل لقد توارث الأبناء آمال آبائهم عنها وآلامهم، واليوم وبعد طوفان الأقصى الأعظم الذي هزَّ عرش الصهيونييية العالمييية الخاوي، بصولة شباب رضعوا حب مقدساتهم وأرضهم، فسطّروا ملحمة المقااااومة الحديثة، تعود تلك العصابة لمحاولة تدنيس القدس!!
و👈🏻للأسف لا تسمع من الحكومات العربية المجاورة للحدود المزعومة للكيااان إلَّا الشجب والاستنكار!
و👈🏻كذا الحال من الحكومات الأخرى والقدس تستصرخ وا مسلماه!!
و👈🏻كذا الأمرلحكومات كثيرمن الشعوب الإسلامية إنماشعارات استنكار والقدس تستصرخ وا مسلماه!!
👈🏻فهل قامت حكومات تلك البلدان بخطوات جدِّية بالضغط على الكيااان وأسياده من الأمريكااان!
أم ستبقى شعارات الاستنكار!!
|