أنتم أيها المؤمنون يا من جَعلكم الله سبحانه وتعالى سبباً لهداية عباده تدعون الناس للإيمان وأنتم لم تؤمنوا بالله إيماناً يقينياً شهودياً! تدعونهم للفضيلة والإنفاق ولجهاد الهوى والنفس وأنتم لستم كذلك، فلمَ تقولون ما لا تفعلون؟! وهذا ما لا يليق بكم.
جاءكم رسول الله ﷺ لتؤمنوا بالله وتقبلوا عليه سبحانه وتشفى نفوسكم وتعملوا لتنقذوا إخوانكم، بإرشادكم لهم تنقذونهم من الفواحش والانحطاط والنار، فما آمنتم ولا فعلتم.
وهذا يمقته الله لشديد رحمته وحنانه على خلقه وحباً بهم وعطفاً عليهم لإنقاذهم.
(يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفۡعَلُونَ) سورة الصف، الآية 2
أنتم أيها المؤمنون يا من جَعلكم الله سبحانه وتعالى سبباً لهداية عباده تدعون الناس للإيمان وأنتم لم تؤمنوا بالله إيماناً يقينياً شهودياً! تدعونهم للفضيلة والإنفاق ولجهاد الهوى والنفس وأنتم لستم كذلك، فلمَ تقولون ما لا تفعلون؟! وهذا ما لا يليق بكم.
جاءكم رسول الله ﷺ لتؤمنوا بالله وتقبلوا عليه سبحانه وتشفى نفوسكم وتعملوا لتنقذوا إخوانكم، بإرشادكم لهم تنقذونهم من الفواحش والانحطاط والنار، فما آمنتم ولا فعلتم.
وهذا يمقته الله لشديد رحمته وحنانه على خلقه وحباً بهم وعطفاً عليهم لإنقاذهم.
أنتم أيها المؤمنون يا من جَعلكم الله سبحانه وتعالى سبباً لهداية عباده تدعون الناس للإيمان وأنتم لم تؤمنوا بالله إيماناً يقينياً شهودياً! تدعونهم للفضيلة والإنفاق ولجهاد الهوى والنفس وأنتم لستم كذلك، فلمَ تقولون ما لا تفعلون؟! وهذا ما لا يليق بكم.
جاءكم رسول الله ﷺ لتؤمنوا بالله وتقبلوا عليه سبحانه وتشفى نفوسكم وتعملوا لتنقذوا إخوانكم، بإرشادكم لهم تنقذونهم من الفواحش والانحطاط والنار، فما آمنتم ولا فعلتم.
وهذا يمقته الله لشديد رحمته وحنانه على خلقه وحباً بهم وعطفاً عليهم لإنقاذهم.
(يَٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفۡعَلُونَ) سورة الصف، الآية 2
|