الى مُحمد جبار المعيبد ...أستاذاً ..... وشهيداً ....
هكذا ..
أو لا تكون
بين ثنتين : تجرُّ الصخر أعمى
أو .... تخون
هكذا أنت
ومذ كنت حواراً بيننا
كنت صوتاً يتسلّق
في فراغات اللغه
كنت فيهم رجلاً ...
يتالّق
في فضاء
من خُواء الأدمغه