العيد الزنكَلاديشي (دبابيس من حبر31)

   العيد وفق الطريقة الزنكَلاديشية لهُ طريقتهُ الخاصة، حيث يظهر الخلل في الإجهزة الأمنية واضحاً وجلياً، وتأخذ الجماعات المسلحة حريتها بالتنقل داخل الأحياء والمنازل، وفرض الأتوات(العيدية) على كبار السن(الاباء والامهات والعمام والعمات والخوال والخالات)، بعد فرض السيطرة الكاملة على منازلهم، وللأطلاع عن كثب، لكم الخبران العاجلان:

بقي شئ...

إن ظاهرة ألعاب الأطفال المتمثلة بالأسلحة الميكانيكية، تُعد ظاهرة خطيرة جداً تؤدي إلى تربية خاطئة لا يستفيد منها سوى المجاميع الارهابية، كذلك فهي تُحدث أضراراً مادية بالغة بالاجساد التي تتعرض للضرب، منها فقئ العيون، وشج الرؤوس، وقد تتطور الامور الى ما لا تحمد عقباه، بالمقابل نرى تهاوناً عجيباً من قِبل الأجهزة الأمنية تجاه هذه الظاهرة، فلماذا لا يدخل تجار هذه الأسلحة تحت المادة 4 إرهاب؟!