حقوق تطبق بعد الانسحاب لكونها تعددية المواقف,سيقال عدم تذكر الماضي لنفتح صفحات جديدة لنعالج المشاكل بطرق السلمية كلها ستكون على طاولة الحوار الهزيل
وبعد هذا وذاك ستعلو صرخات المفخخات ارجاء البلاد مما سيظهر تصريحاتهم ان الارهاب عاد من جديد ونستنكر الاعمال الاجرامية التي تقودها اجندات خارجية وداخلية ولابد ان نتصدى لها , وتبدا مسلسلات لها عنوان اخر جميل شديد الهجه لكن نفس الاحداث تجري كما كان القتل نفس القتل لكن بزي جديد واسلوب اخطر وحوار مختلف, يكون عناق الى حياة جديدة موعودة بالامن والامان والشعب ينتظر الاستقرار لكن طوفان التفجيرات يعلو السماء ,هل وعود متكرره تكون الحل في شفاء الجراح التي تستفيق على صوت الاسعافات التي تستبقل زوار كثيرة الى اسرته التي لم تنظفها منذ اعوام ام شفائها يكون بتغير القادة المسؤولين عن الاختراق وليس محاسبتهم على عمالتهم كلها اساليب تستنشق دماء العراقين من اجل اضعاف قوتة والسيطرة عليه من قبل ساسة لهم سنوات في مجال التجربة الطائفية يشعلون الفتيل ويزهقون الارواح في أي وقت يجددون توجد مشكلة في مابينهم توجد مفخخات او السكوت وعدم التصريحات يكون الوضع مستقر وامن وسليم تبين لدينا حواراتهم كلها ايعازات الى عمليات انتحارية وتفجيرات مزدوجة لا نعلم الى متى يكون الحال هل يتغير بتغير الحكومة ام بتغير العراق ونقلة الى كوكب اخر؟
|