• الموقع : كتابات في الميزان .
        • القسم الرئيسي : المقالات .
              • القسم الفرعي : المقالات .
                    • الموضوع : العلاقات العراقية وحكام ال سعود ( اليهودي ال مردخاي ) .
                          • الكاتب : سهل الحمداني .

العلاقات العراقية وحكام ال سعود ( اليهودي ال مردخاي )

 لم يكن لحكام ال سعود في  بداية  إيجاد دولتهم  بمساعدة بريطانيا و إسقاطهم  إمارات  الجزيرة العربية  ، لم تكن علاقتهم اوبداية  طيبة  ، مع العراق ، فقد اعتدوا عليه ، وخاصة المناطق المقدسة وسرقوا / ما يعادل 170 حمل من أحمال الجمال من نفائس ، الأماكن المقدسة في جنوب غرب العراق ، والمطلوب من الحكومة العراقية مطالبة أعادة أثار وممتلكات ونفائس التي سرقة ودفع تعويضات عن 5 آلاف شهيد   ففي 18 ذي الحجة 1216هـ -22 نيسان 1802م حيث زحف الوهابيون نحو شط الفرات خط الحدود ومنه دخلوا إلى كربلاء المقدسة بعد أن اجتازوا تحصيناتها البسيطة، وسرعان ما دخلوا مشهد الحسين ومشهد العباس ونهبوا جميع صفائح الذهب وجميع الأحجار الكريمة والسجاجيد النفيسة التي لا تقدر بثمن، وقاموا بقتل الزائرين داخل المشاهد المقدسة وبلغ عدد الشهداء  أكثر من خمسة آلاف
و سبقه من هجوم الوهابية على المرقد النبوي وبيوت العبادة والأضرحة في مكة والمدينة ، ولم يكن أولئك الغزاة بمجموعات منظمة تقبل التفاوض أو الحوار فقد كانت أشبه بالعصابات المسلحة وهم رعاع البدو  وشذاذهم
 ومن ذلك الوقت ولغاية اليوم لم تكن علاقة ال مردخاي مع شعب العراق  طيبة  عدائية  بل قتلوا أثر مليون ونصف عراقي بعد أن  وظفوا  الحاكم السابق وعصابته و حشره في حرب ضروس  دامت 8 سنوات ، وشاركت مملكة الكفر والنفاق مملكة ال مرخاي  في حصار دام 15 سنة ضد العراق
ولم تكن الحدود مفتوحة مع هذه المملكة  النحس ذو الوجوه الصفر والمكفهرة كأنها علب متعوجه
ملئية بالكراهية ، وقد شغلت مملكتهم القذرة من كل أجناس العالم من مجاهل افريقيا
وشرق آسيا  والهند وباكستان ، ووجدت أطفالا وشباب يعملون في المحلات التجارية  من اريتريا والسودان ومصر وباكستان وبنغلادش  وسألت بعضهم ، قالوا نحن من كذا بلد وهنا نحن ولدنا ، الا العراقيين والمهجرين والهاربين من الظلم وضعوا في صحراء رفحة  يتلحفون السماء و
يتصارعون مع رمال الصحراء للبقاء   على قيد الحياة /  كم أنتم أنذال وسفله وسفاحين ـ وليس من ظهور إباءكم .
جميع عمليات الإرهاب والقتل في شبعي العراق  أنتم مسؤولين عنها  ، الا ليت يأت
ي مصيركم مثل مصير القذافي وحسني  يا أولاد .....؟ ولن يغفر لكم ولأعوانكم الشعب العراقي  يا سفاحين .. ؟ وانتم المسئولون عن الدماء التي تسيل الآن هنا وهناك في أوطاننا العربية   ... لقد أيديكم القذرة
أدعو  العرب إلى وأد  تطاولهم  و الكتاب الى فضحهم  وزيف عروبتهم وكذب افكارهم .وعمالتهم التي لا تخفي على عربي بسيط إلا على الأغبياء  والمنحطين .



 


كافة التعليقات (عدد : 2)


• (1) - كتب : سهل الحمداني ، في 2011/11/29 .

اشكر الاخ العزيز الاستاذ محمد ، اتمنى من الحكومة العراقية قطع العلاقات مع هؤلاء اليهود ، اعلم باأخي كل الجرائم في انلمطقة هي من أعمالهم

• (2) - كتب : محمد حسن ، في 2011/11/27 .

السيدسهل المحترم شكرا شكرا لهذا السرد لجرائم آل مردخاي اليهودي بحق أهل العراقالمسلمين المؤمنين سابقا ولاحقا ولااريد اضافة شىء لانكم
اغنيتم الموضوع انما اردت ان ياحكومة اكيد تعرفون هذه الجرائم التي لاتزال مستمرة وتعاملهم الفوقي معكم لماذا الحدود مفتوحة امام بضائعهم والسفارة
المفتوحةلديهم لماذا لاتغلق السفارة التي لامعنى لها ومنع بضائعهم وبذلك شفيتم غليلنا والله انهم بحاجتنا ولسنا بحاجتهم
اكرر شكري لكم وعشتم



  • المصدر : http://www.kitabat.info/subject.php?id=11682
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2011 / 11 / 27
  • تاريخ الطباعة : 2025 / 03 / 16